بارك الله فيك مؤرخنا العظيم ، سرد تاريخي رائع من رجل رائع وغير مستغرب منه فهو أول من وهب عمره لخدمة قبائل ربيعة عامة وعنزه خاصة لك كل الشكر ولا يكفيك الشكر.
عندي سؤال عن نسب أسرة آل معشوق في الرياض؟
الجواب :
الجواب أسرة المعشوق من أهل الرياض القدامى وهم من المقربين لأسرة آل سعود حيث كان منهم حامل البيرق ورغم أنني أعرف من رجالهم صديقي وزميلي القديم منصور المعشوق فأنني لم أتطرّق إلى نسبهم
وسؤال آخر عن أسرة السيف في حائل فقد سمعت ان السيف من قبيلة السّبعه من عنزه وهل هذا الصحيح ؟
الجواب فقد كتبت عنهم في كتابي ما نصّه :
37- السيف : في بقعا وحايل والرياض والدمام أسرة من السيف من الخميس من المحطحط من المقيبل من المسكا من العبدة من السبعة وهم ذرية محمد بن سليمان بن سيف وقد أنجب محمد أربعة أبناء وهم 1- إبراهيم وذريته في بقعا 2- غنيم وذريته حالياً في الرياض والدمام ومنهم السنيد 3- علي وذريته حالياً في حايل 4- سليمان وذريته في حايل والقصيم والرياض 5- عبدالله ولم يكن له ذرية ومن العلماء وطلبة العلم من هذه الأسرة الشيخ عبدالله بن سيف والشيخ غنيم بن سيف والشيخ إبراهيم بن محمد بن سيف والشيخ محمد بن إبراهيم بن سيف والشيخ سليمان بن عبدالله بن غنيم والشيخ غازي بن سيف وعبدالرحمن بن إبراهيم بن سيف ومن هذه الأسرة وجهاء وأفاضل منهم الشيخ خليفة بن عبدالمحسن السيف
وسؤال عن اسرة الاحمد في المجمعة ومنهم الشيخ يوسف الاحمد هل من عنزه ؟ ولأي فخذ ينتمون لعنزه
الجواب :
فقد كتبت عن الأحمد في كتابي ما نصّه :
36- الأحمد : في المجمعة أسرة من الحاضرة وقد زودنا الأخ ابو فواز خالد بن محمد بن احمد بن ناصر بن محمد بن عبدالله بن ( احمد ) وذكر أن جد الأسرة سليم بن شليل بن صبر بن زهري بن معزا بن مسيك بن معلا السبيعي العنزي وكان قد نزل الى المجمعه عام 1202 هجري وبقي بالمجمعه ولم يرحل مع القبيله وقيل ان سبب بقاء ذريته في المجمعه تأثرهم بدعوه الشيخ محمد بن عبدالوهاب والله اعلم ) المهم بانه بقي وهو الذي تنسب اليه أسرة الأحمد وسبق وأن ذكرتهم من البرادات من المسكا ثم بعد التأكد أتضح أنهم من المعزا من المسيب من المسكا
حبذا لو توضح لي أسمك الكامل ورقمك لكي أزودك بكتاب ( أصدق الدلائل في أنساب بني وائل قبائل ربيعة عامة وقبائل عنزة خاصة تاريخها وأنسابها الطبعة الثامنة وهو موسوعة لم يترك عن قبائل عنزة شاردة ولا وارة ألا ذكرها وهو يغنيك عن جميع الأسئلة وبسبب توسع معلومات هذا الكتاب ومصداقيته فقد أثار حسد المهمشين الذين لاخير فيهم وبدأ كل سفيه من هذه القبيلة التي خدمتها يكتب ضدي ولكن الله خذل المحرّض والمتعاونين معه لأن الكتاب شرف لكل عنزي شريف