الأخ محمد فنخور العبدلي لاشك أن الأنسان إذا كان واقعي وأبتعد عن الظلم وأن لا تأخذه العزة بالأثم فأنه سوف يكون معتدل ولكن الأستفزاز قد يثير وقد يعمل الرجل معروف برجل آخر وهو لا يريد أن يمن عليه ثم يسمعه يقول فلان ما سوى لي شيء ولا نفعني فأنه من حقّه أن يقول بل عملت لك كذا وكذا وعندما تحصل أساءة لرجل من آخر دون مبرر فأنه سيثور ألا الحليم وكثيراً ما يحصل جدال من جاهل يجادل دون علم وهذا الجاهل يكابر ويريد أن يكون هو الغالب بأية وسيلة وأعرف أشخاص مبتلين بالثرثرة فهم لا يمكن لأحدهم أن يعطي فرصة للحوار ويجعلك تسكت وهو على باطل وأنت على حق لأنه لا يستوعب الكلام ولا يقبل الدليل وما أكثر هذه النوعية في المجتمع المعاصر
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-05-2022 الساعة 04:20 PM
|