تحية طيبة الى هذا الصرح الاعلامي الكبير والى كل القائمين عليه

اقترح اقامة احتفال في احدى قاعات الاحتفالات وعمل اشبه مايكون

احتفال يتكون من شعراء واعلاميين ومثقفين وناشطين حقوقيين

ونتكلم عن القضية الانسانية (البدون)

وتكون بمثابة مناشــده لخــادم الحرمين الشــريفين بإنهــاء معانتــهم


اخــواني لقد بلغ من السيل الزبــى هنــاك من أبناء عمومتكم من ينامون

جيـــاع تحت اســقف من الاخشــاب لاتقي الحر ولاالبرد !!

ونحن في بلاد الاغنــى عالميـــا !!!!



يكفي أين هم رجـــالات القبيلــــه ؟؟!

حياك الله أخ شجاع وبيّاك وبارك فيك ، بالنسبة لمقترحك أعلاه فإننا نأمل أنه سيتبلور بصورة أخرى وإننا نأمل والأمل كبير بأن هنالك بعض الأمور التي تقودنا إلى التحسن منها ما حصل فعلاً وإننا على يقين أنها ستحصل خلال هذا العام أو الذي يليه، وذلك بوجود الأصوات المنادية بذلك كصوتكم الكريم ووجود الرجال الكرام الذين يحملون في طيات قلوبهم الحب والوفاء والإيثار الصادق والحقيقي لأبناء عمومتهم والمطالبة بالصورة الحسنة والتي تليق بإسم هذه القبائل وبدولتنا أعزها الله وهذا مطلب لكل شهمٍ وحرٍ كريم، وذاك ما ينشده وليّ الأمر حفظه الله من جميع أبناء رعيّته.

أما بالصورة التي تفضلت بها علينا فهذه غير مقبولة يا عزيزي، فبمجرد أنهم سيغسلون أيديهم فإنهم سيذهبون إلى زوجاتهم وسيتفاخرون بما قالوه ولم يفعلوه مثل ما نشاهده في بعض الإحتفالات التي لم تزد إلى رصيد القبيلة إلا الخيبة والفشيلة، بينما تجتمع بعض القبائل الأخرى لإيجاد صندوق المديونيّات أو لبناء مستشفى أو إيجاد صندوق يكفل رعاية أبناء قبائلهم من أجل الإبتعاث الدراسي بالخارج ووجدنا ولاة الأمر - حفظهم الله - وحكومتنا الرشيدة - رعاها الله - أول من أيّدهم وشد على أيديهم بل أول من ساهم معهم في تلك المشاريع والصناديق الخيرية وسهل لهم ولاة الأمر كل الصعاب وذللوا لهم كل العقبات ، وأهل تلك المشاريع الخيرية العائد نفعها لأبناء قبائلهم هم :قبيلة عتيبة وقبيلة الشرارات وفقهم الله وسدد على دروب الخير خطاهم.