الأخ صفوق الدهمشي المصطلحات في هذا المجال كثيرة فالرياء والتملّق والنفاق والنمك والخداع والتحيّل كل هذه تصدر من اشخاص لقصد الوصول إلى هدف والكثير من ذوي الوجاهة والسلطة تجد أكثر ما يحيط بهم أصحاب هذه الصفات قال محمد الدسم :
الشيوخ والحكـام زمـل منيبـه *** بهم عمار وقضي لازم وتخريب
خويهم ما يشتهي نفض جيبه *** حكاي وجهين يقص العـراقـيـب
وقال محدثك :
استـوت لأهـل التملـق والنـفـاق *** والكذوب وصاحب القلب الغشيش
والصدوق اليوم فيه الوقت باق *** مـا خـذا حـقّـه ولا يـقـدر يـعـيـــش
الاخ صفوق راعاك الله هنوبه خليتنا نحك صوابرنا بموضوعك هذا عن الرياء . والله ياصفوق اني اتمنا اني وقت الصلاة بلي مكان بعيد وابسط سجادتي واصلي ماحولي احد من التنطع الي اشوفه . هذا بخصوص الريا اما بخصوص النفاق الله واعلم مايسلم منا احد الا قليل . وانا اولهم ويمكن بعضنا ليكتفي الشر وسد فواه خلق الله . واما النفاق عند التجار . والمسئول حدث ولاحرج الا من الاقلاء بس لحد هنيه ابي اوقف اروح اخذلي مطب وابلش
حياك. استاذنا الكريم انا اشهد مهو نفاق انك تفيدنا بكل موضوع تكتبه . انا اقولها وبكيفك تصدق ولا لاتصدق وان سامحتني من الخاروف او لاتسامحني ---- شفت وشلون اسوي هذي دبلوماسيه يا حبيبي مهي نفاق مدحتك من اجل تسامحني بس على شرط ابو مشعل معك
انا ادري ان الموضوع يخص الريا في العباده فقط لكن لابد مانشطح
الأخ صفوق الدهمشي المصطلحات في هذا المجال كثيرة فالرياء والتملّق والنفاق والنمك والخداع والتحيّل كل هذه تصدر من اشخاص لقصد الوصول إلى هدف والكثير من ذوي الوجاهة والسلطة تجد أكثر ما يحيط بهم أصحاب هذه الصفات قال محمد الدسم :
الشيوخ والحكـام زمـل منيبـه *** بهم عمار وقضي لازم وتخريب
خويهم ما يشتهي نفض جيبه *** حكاي وجهين يقص العـراقـيـب
وقال محدثك :
استـوت لأهـل التملـق والنـفـاق *** والكذوب وصاحب القلب الغشيش
والصدوق اليوم فيه الوقت باق *** مـا خـذا حـقّـه ولا يـقـدر يـعـيـــش
أبا مشعل أسعدني مرورك ..... ماتفضلت به هو عين الصواب ،، وموضوعي في الرياء في العبادة ، وماذكرت أنت في غير العبادة ، وهو واقع لايسلم منه أحد إلا النادر . بارك الله فيك .
الاخ صفوق راعاك الله هنوبه خليتنا نحك صوابرنا بموضوعك هذا عن الرياء . والله ياصفوق اني اتمنا اني وقت الصلاة بلي مكان بعيد وابسط سجادتي واصلي ماحولي احد من التنطع الي اشوفه . هذا بخصوص الريا اما بخصوص النفاق الله واعلم مايسلم منا احد الا قليل . وانا اولهم ويمكن بعضنا ليكتفي الشر وسد فواه خلق الله . واما النفاق عند التجار . والمسئول حدث ولاحرج الا من الاقلاء بس لحد هنيه ابي اوقف اروح اخذلي مطب وابلش
حياك. استاذنا الكريم انا اشهد مهو نفاق انك تفيدنا بكل موضوع تكتبه . انا اقولها وبكيفك تصدق ولا لاتصدق وان سامحتني من الخاروف او لاتسامحني ---- شفت وشلون اسوي هذي دبلوماسيه يا حبيبي مهي نفاق مدحتك من اجل تسامحني بس على شرط ابو مشعل معك
انا ادري ان الموضوع يخص الريا في العباده فقط لكن لابد مانشطح
حياك الله يا أخي متعب ... شطحاتك مفيدة ،،، وأنا أصدقك بكل ماتقول ،،، وأما النفاق فليس فيك نفاق إن شاء الله إنما فيك لطف في التعامل وهذه ميزة وسنة متبعة كما تعلم ،،، صحيح إنك تواعد بالخروف وتهون لكن هذه يمكن تجاوزها ،، ولها أسباب .
الاخ صفوق الدهمشي 000 حياك الله ومرحبا 0
الرياء هو مشتق من الرؤية، والمراد به إظهار العبادة ليراها الناس فيحمدوا صاحبها. [فتح الباري جـ11 ص443]
التحذير من الرياء وصية ربانية: إن الله حذرنا من الرياء في الأقوال والأفعال وذلك في كثير من آيات القرآن الكريم، وبين لنا سبحانه أن الرياء يحبط الأعمال الصالحة.
قال الله تعالى: يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر [البقرة:462].
قال ابن كثير ـ رحمه الله ـ عند تفسيره لهذه الآية: لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كما تبطل صدقة من راءى بها الناس فأظهر لهم أنه يريد وجه الله، وإنما قصده مدح الناس له أو شهرته بالصفات الجميلة، ليُشكر بين الناس أو يُقال إنه كريم جواد ونحو ذلك من المقاصد الدنيوية مع قطع نظره عن معاملة الله تعالى وابتغاء مرضاته وجزيل ثوابه، ولهذا قال سبحانه: ولا يؤمن بالله واليوم الآخر.
[ابن كثير جـ2 ص364]
وقال سبحانه: إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا [النساء:241].
قال ابن كثير في هذه الآية: لا إخلاص لهم ولا معاملة مع الله، بل إنما يشهدون الناس تقية لهم ومصانعة، ولهذا يتخلفون كثيرًا عن الصلاة التي لا يُرون فيها غالبًا كصلاة العشاء في وقت العتمة وصلاة الصبح في وقت الغلس. [تفسير ابن كثير جـ4 ص813]
فاحذر أخي المسلم من الرياء لأنه من صفات المنافقين الذين قال الله عنهم في كتابه العزيز إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا [النساء:541].
وقال سبحانه وتعالى: قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا [الكهف:011].
قال ابن كثير في قوله تعالى: فليعمل عملا صالحا أي ما كان موافقًا لشرع الله، وقوله ولا يشرك بعبادة ربه أحدا وهو الذي يُراد به وجه الله تعالى وحده لا شريك له.
[ابن كثير جـ9 ص502]
وقال جل شأنه: وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون [الزمر:74].
قال مجاهد في معنى هذه الآية: عملوا أعمالا توهموا أنها حسنات فإذا هي سيئات، وقال سفيان الثوري في هذه الآية: ويل لأهل الرياء، ويل لأهل الرياء، هذه آيتهم وقصتهم.
[الجامع لأحكام القرآن للقرطبي جـ51 ص452]
وقال سبحانه موضحًا عقوبة المرائين يوم القيامة: فويل للمصلين (4) الذين هم عن صلاتهم ساهون (5) الذين هم يراءون (6) ويمنعون الماعون [الماعون:4-7].
لاخ الفاضل الكريم حميد الرحبي
مادمت اتيت بتعليق واضافة مطوله حول الموضوع والعباده والرياء . ارى تصرفات حول الامامه والمؤذنين . يتسابقون ويتنافسون على هذه الوظائف . مقابل مصاري واذا لم يجدون مصاري بدل الاذان ام الامامه يتركون هذه المهنه
واعرف امة ومؤذنين في بلدان اخرى لايتقاضون اي ماده مقابل اذانهم وامامتهم ويجمعون من المواطنين لاقامة مساجد وفرشها . وانارتها حتى الكهرباء على حساب الاهالي . وعندنا انا شفت ناس تتشاجر على امامة المساجد . ووظيفة المؤذن . وشرايك هل هذا من الرياء
لكن لو صلى الجماعه مداراة لجماعه المسجد لسبب فيهم هل يبطل العمل ؟
إذا كان لسبب فيهم كسوء أخلاقهم أو لوجود بدعة فيهم ، فإنه لو ترك الصلاة معهم وصلى في مسجد آخر فإنه لا إثم عليه ، وإن صلى معهم وصبر على أذاهم كان له أجران ولو كان مداراة لهم ؛ لأن ذلك بسببهم وليس لتغيير النية في الطاعة .
الاخ صفوق الدهمشي 000 حياك الله ومرحبا 0
الرياء هو مشتق من الرؤية، والمراد به إظهار العبادة ليراها الناس فيحمدوا صاحبها. [فتح الباري جـ11 ص443]
التحذير من الرياء وصية ربانية: إن الله حذرنا من الرياء في الأقوال والأفعال وذلك في كثير من آيات القرآن الكريم، وبين لنا سبحانه أن الرياء يحبط الأعمال الصالحة.
قال الله تعالى: يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر [البقرة:462].
قال ابن كثير ـ رحمه الله ـ عند تفسيره لهذه الآية: لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كما تبطل صدقة من راءى بها الناس فأظهر لهم أنه يريد وجه الله، وإنما قصده مدح الناس له أو شهرته بالصفات الجميلة، ليُشكر بين الناس أو يُقال إنه كريم جواد ونحو ذلك من المقاصد الدنيوية مع قطع نظره عن معاملة الله تعالى وابتغاء مرضاته وجزيل ثوابه، ولهذا قال سبحانه: ولا يؤمن بالله واليوم الآخر.
[ابن كثير جـ2 ص364]
وقال سبحانه: إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا [النساء:241].
قال ابن كثير في هذه الآية: لا إخلاص لهم ولا معاملة مع الله، بل إنما يشهدون الناس تقية لهم ومصانعة، ولهذا يتخلفون كثيرًا عن الصلاة التي لا يُرون فيها غالبًا كصلاة العشاء في وقت العتمة وصلاة الصبح في وقت الغلس. [تفسير ابن كثير جـ4 ص813]
فاحذر أخي المسلم من الرياء لأنه من صفات المنافقين الذين قال الله عنهم في كتابه العزيز إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا [النساء:541].
وقال سبحانه وتعالى: قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا [الكهف:011].
قال ابن كثير في قوله تعالى: فليعمل عملا صالحا أي ما كان موافقًا لشرع الله، وقوله ولا يشرك بعبادة ربه أحدا وهو الذي يُراد به وجه الله تعالى وحده لا شريك له.
[ابن كثير جـ9 ص502]
وقال جل شأنه: وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون [الزمر:74].
قال مجاهد في معنى هذه الآية: عملوا أعمالا توهموا أنها حسنات فإذا هي سيئات، وقال سفيان الثوري في هذه الآية: ويل لأهل الرياء، ويل لأهل الرياء، هذه آيتهم وقصتهم.
[الجامع لأحكام القرآن للقرطبي جـ51 ص452]
وقال سبحانه موضحًا عقوبة المرائين يوم القيامة: فويل للمصلين (4) الذين هم عن صلاتهم ساهون (5) الذين هم يراءون (6) ويمنعون الماعون [الماعون:4-7].
الأخ حميد ... بارك الله فيك نقل طيب ، والمقصود تعريف الرياء لغة واصطلاحاً .