جزاك الله خيرا أخي حميد الرحبي
على هذه المعلومة التي ربما يغفل أو يتغافل عنها الكثير من الناس ،،،، فوالله إنها لحكمة ورسالة لأولي الألباب فكما هو معلوم :
(أن لكل بداية في الدنيا نهاية )
(ولكل شمل مجتمع فرقة، ولكل نعيم انقطاع)
(إذا تم شيء بدأ نقصه *** ترقب زوالا إذا قيل تم)
بينما المولود يولد ويفرح بهويؤذن في أذنه، إذ به بعد وقت ليس بالطويل يحمل ليصلى عليه ما كأنه ضحك مع من ضحك،ولا كأنه فرح مع من فرح، ولا كأنه استبشر مع من استبشر، فكأن حياته ما بين آذان وصلاة، ولا إله إلا الله ما أقصرها من حياة...
آذان المرء حين الطفل يأتي*** وتأخير الصلاة إلى الممات
دليل أن محيـاه يسيــــــــر*** كما بين الآذان إلى الصلاة
تقديري للجميــــــــــع ,,,