ندا لخادم الحرمين الشريفين عبدالله ابن عبد العزيز ولكل من يهمه الامر الوضع انساني
محمد العميم المصربي العنزي وزملائه كانوا يخدمون بالحرس الوطني حسب ماذكر في قصيدته الموجهه للاخ عبيد غثيث الموينع وأحيلو للتقاعد عام 1427 ومنذوا ذالك التاريخ ولليوم لم تصرف لهم رواتبهم و السبب حسب ماذكر تعديل أوضاعهم من قبل اللجنه المركزيه المشكله لهذا الغرض وكثير ممن عدلوا الان هم عسكر على راس العمل فكيف يحرم من تقاعد من راتبه علما بأن البعض خدماته تفوق الثلاثين سنه نأمل من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين وسمو النائب الثاني وامير نجد النسان سلمان ابن عبد العزيز وكل من يهمه الامر معالجة اوضاع هؤلاء بما يرضي الله علما ان عددهم حسب ماذكر الاخ فهد السلاهده حوالي الخمسمائة وكم يتبعهم من الابناء والنساء0000000
1- يقول ألنويبعي مبدأ كلامه000 ألا ياألله طلبك ألسلامه
2- طلبتك يا أله الكون ترحم 000 عقب منهم يقودون الجهامه
3- بعد ما كانوا يعطون العطايا000 عليهم أطبق الوقت بظلامه
4- وبعدها بأبتدي شرح القضيه 000 لكل أنسان في راسه شهامه
5- قضية جتمع ماهي لحالي000 ولا شحذه ولا فيها رخامه
6- على ألويلان فوق الخمس ميه000 حسب ماقال محمد في كلامه
7- بعد خدمه أحيلوا للتقاعد 000 بعد ماكان كلٍ في دوامه
8- جنودٍ بألحرس عند أبو متعب 000 حسب أمره ويمشون بنظامه
9- وجاهم من ينبش بالدفاتر 000 وكلٍ حط تحت أسمه علامه
10- حسب نظام للاحوال سابق 000 عليهم كلٍ يجرد حسامه
11- بوقتٍ فيه العنزي ينكرأصله 000 و يعلن للقبايل أنظمامه
12- وبعد ما فرجها الله عليهم 000 بأمر من لهم بالدوله زعامه