الابتســـ،ـامة لهــ،ـا معــ،ـاني و آثــ،ـار يبقــ،ـى تأثيرهــ،ـا لمــ،ـدة طويلــ،ـة و قــ،ـد تبقــ،ـى و تبقــ،ـى و لا تــ،ـزول إنــ،ـ الإبتســ،ـامة هــ،ـي مــ،ـن أهــ،ـم مفاتيحــ،ـ كســ،ـب قلــ،ـوب الآخــ،ـرين إذاُ لمــ،ـاذا لا تبتســ،ـم ؟
.
.
ابتســـ،ـم وواجهــ،ـ الحيــ،ـاة
عــ،ـاندهــ،ـا
عـــ،ـاند الدنيــ،ـا الرديئــ،ـة و ابتســ،ـم
إنــ،ـ بعــ،ـد الليــ،ـل
صبــ،ـح يرتســـ،ــم
و متــ،ـى تبتســ،ـم ؟
فـــ،ـي كــ،ـل الأوقــ،ـات !
نعــ،ـم فــ،ـي كــ،ـل الأوقــ،ـات
بسبــ،ـب و بدونــ،ـ سبــ،ـب !
فإذا كــ،ـان الضحكــ،ـ مــ،ـن غيـــ،ـر سبب قلــ،ـة أدب
فالإبتســ،ـامة بغيــ،ـر سبب هــ،ـو
الأدب بعينــ،ـه ....
و أفضــ،ـل وقــ،ـت للإبتســ،ـام
وقــ،ـت الحــ،ـزن
!!!!!
أتعلــ،ـم لمـ،ـاذا؟
لأنـــ ـ ـك حينهـــ ـ ـا تظهـــ ـ ـر مــ ـ ـدى قوتكــ ـ ـ في تحملهــ ـ ـا
لأنــ،ـ ـ ـك تسخــ ـ ـر مــ ـ ـن هــ ـ ـذه الحيــ ـ ــاة عنـ ـ ـ ـدما تبتســ ـ ـم في وجهــ ـ ـها
ابتســ ـ ـم في الهــ ـم و الإحبــ ـ ـاط و اليــ ـأس
لأن الإبتســ،ـامة حينهـ،ـا تمثــ،ـل عــ،ـزاء
تمثــ،ـل دافعــ،ـاً للإستمــ،ـرار
إذاً
مــ،ـاذا تنتظــ،ـر ابتســ،ـم !
أعلــ،ـم أنــ،ـ لهــ،ـا تأثيــ،ـراً
يلامــــ×ـس الوتــ×ـر الحســـ×ـاس في الآخــ×ـرين
فهـــ×ـل التجهـــم و النظـــرة الجـــادة فــــي كـــل الأمــــور تحببكـــ مـــن الآخــــرين
دائمـــاً يقـــال الابتســـامة اسهــــل امـــر تستطيعـــ فعلــه
فلمـــاذا تبخـــل بذلكـــ؟
~ ابتســم حتـــى و لـــو كـــان قلبـــك ينعصـــر مـــن الألـــم ~
لو كـــنت فـــي اشـــد حالاتــ الألم
ابتســــــــم
و عـــ،ـاند هذه الحيـــاة الفانيـــة
و تذكـــر
هـــل تستحـــق الحيـــاة كـــل هـــذا
إنهـــا
أحقــــــــر
مـــن أن تجعلنــا بالحــزن نرتسمــ
ابتســــم و أحجـــز
لكـــ
مكـــانــاً
فـــي
قائمــة الأقويــ،ـاء
الذيـــ،ـن لم تبعثرهمــ،ـ
الحيــ،ـاة يمينــ،ـاً و شمالاُ
و هم مستسلمونــ،ـ لهـــا
الذيـــن لم يجعلوا مــن الحـــزن رمـــزاً ليومهم و غدهم
و مستقبلهمــ !
الذيـــن قامــوا و صمــدوا
بكــل شجـــاعة
الذيـــن ابتســـموا
بكـــل محبـــة
الذيـــن تبتسمــ قلوبهمــ
قبـــل
شفاههمـــ
لذلكــ،ـ فابتســـم ثـــم ابتســـم ثـــم ابتســـم
و هيـــا
قـــف
و ارمــي كـــل هذه الهمومــ
فــي اقـــرب
مكـــان بعـــد أن تستخلص العبــرة
ارمهـــا في المـــاضي وعش حاضركـــ بتفاؤل
و ابتســـم
فليـــس هنـــاك أرقـــى مـــن الإبتســـامة