من شعر محمد بن دوهان بالأحداث الجارية بعد استهداف الحوثي لقبلة الإسلام
والمسلمين مكة المكرمة وإهداء لقواتنا الملكية السعودية الباسلة حُماة الدِّين والوطن والأمة:
ســـلام الله عـلــى ألـلــي بالـمـعـارك تـحـتـدم *** نـعـمٍ بجـنـود الـوطــن نـعــمٍ بـحـمـاة الـحــرم
دارنــــا دار الأســــود مــــن نــواهــا يـنــعــدم *** دونـهــا أهـــل الـشـيـم دونـهــا أهـــل الــكــرم
خاين ياللي تناصر أللـي لمكـة يبـي يهـدم *** مثـلـك يالخـايـن خبـيـث بجـسـد الأمــة ورم
ياللي عند عدو الله ضد ربعك قمت اتخدم *** عـــدو الله كالـحـنـش يـلـدغـك كـــان ابــتــرم
ولا ثــــآرث الـهـيـجـا بالـنـتـايـج لا تـنـصــدم *** أول رآسٍ رآسـك بالسيـف الصـارم انصـرم
نـارنــا نـــار الـلـظـى بـكــل خـايــن تصـطـلـم *** يبصرهـا حتـى العمـى أللـي ورا دار الـهـرم
وسلـمـان أخــو نــورة يـلـدم الأعــادي لـــدم *** وذاك قـصـر اليمـامـة كـانـك بـاقـي محـتـرم
***
وقال محمد بن دوهان هذه الأبيات بعد محاولة استهداف مكة المكرمة بصاروخ
من قِبل قوى الشر الباغية من طغمة الحوثيين الفجرة أعداء الله ورسوله وكافة المسلمين:
بـشّـر الظـالـم الـلـي لطيـبـة ومـكـة يـعـتـرض *** هــــذي آيــــة لـنـصـرنـا بـالـتـاريــخ مـسـجـلــه
والـحـرمـيـن دونــهــن كــــل الأمــــة تـنـتـفـض *** وأسُود الشعب السعودي أرواحها مستبسله
حنا أسُود الوغى وطب مـن مثلـك منمـرض *** والـلــي يـعــادي ديـنـنـا بـإســم ربــــي مـقـتـلـه

صح لسانك يا أبو عبدالعزيز ونسأل الله أن يخذل أعداء الإسلام وأعداء الأمة العربية الفرس الحاقدين على كل عربي عريق وأذنابهم الخونة الذين يحركونهم المجوس حسبنا الله ونعم الوكيل

العزيز المكرم مؤرخ قبائل ربيعة الأديب عبدالله بن عبار حفظك الله ورعاك وصح بدنك طال عمرك ونسأل الله العلي العظيم أن يحفظ إمامنا خادم الحرمين الشريفين مليك العروبة والإسلام الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وكافة الأسرة المالكة المباركة والشعب السعودي الوفيّ الأبيّ وأن يرد عنا كيد الكائدين والحاقدين المتربصين وأن يحفظ سائر بلاد المسلمين ويولي عليهم أخيارهم ويكفيهم شر شرارهم.