مالك بن تيم الله بن ثعلبة البكري
من بكر بن وائل جد جاهلي من نسله حصن بن ربيعة المعروف بلسان الحمّرة وأبنه النسابة عبدالله بن حصن ويقال له أبن لسان الحمّرة وعبيد الله بن زياد البكري قاتل مصعب بن الزبير وكان مصعب قد قتل أخاً له وآخرون
سليمان التيمي
مولى ابن عباد وأبنه المعتمر بن سليمان كانا فقيهين من أهل البصرة
يحيى بن سلام بن أبي ثعلبة التيمي البكري
من تيم اللاة بن ثعلبة من بكر بالولاء البصري ثم الأفريقي مفسر فقيه عالم بالحديث واللغة أدرك نحو عشرين من ( التابعين ) وروى عنهم ولد بالكوفة وانتقل مع أبيه إلى البصرة فنشأ بها ونسب إليها ورحل إلى مصر ومنها إلى أفريقية فاستوطنها وحج في آخر عمره فتوفي في عودته من الحج بمصر سنة ( 200هـ ) من كتبه ( تفسير القرآن ) أجزاء منه في تونس والقيروان قال ابن الجزري ( سكن أفريقية دهراً وسمع الناس بها كتابه في تفسير القرآن وليس لأحد من المتقدمين مثله ولأبنه ( محمد بن يحيى ) زيادات عليه أفردت بأسناد عنه وله ( أختيارات في الفقه ) ذكرها صاحب معالم الأيمان و ( الجامع ) ذكره أبن الجزري وقال : كان ثقة ثبتاً ذا علم بالكتاب والسنة ومعرفة باللغة والعربية وقال أبو العرب له مصنفات كثيرة في فنون العلم وقال العسقلاني ضعفّه الدارقطني في الحديث وذكره ابن حبان في الثقات وقال وربما أخطأ
أبن أيوب أبو محمد التيمي
من تيم اللاة بن ثعلبة من بكر بن وائل أحد شعراء الدولة العباسية مدح الأمين والمأمون وغيرهما وأجازه الأمين مرة بمئتي ألف درهم دفعه واحده فصولح على نصفها توفي سنة ( 209هـ )
سعيد بن قفل التيمي البكري
من بني تيم الله بن ثعلبة ثائر من الشجعان خرج على علي بالبندنيجين
بعد وقعة النهروان ومعه مئتا رجل فقتل وقتلوا معه في ( درزيجان ) على فرسخين من المدائن سنة ( 38هـ )
الحسن بن محمد بن عمروك التيمي البكري
ويقال له أبو علي صدر الدين النيسابوري الدمشقي ولد سنة ( 574هـ ) وتوفي سنة ( 656هـ ) من حفاظ الحديث وله اشتغال بالتريخ استقر بدمشق وولي مشيخة الشيوخ
سليمان التيمي
مولى ابن عباد وأبنه المعتمر بن سليمان كانا فقيهين من أهل البصرة