عز الله، الله يعطيك العافية وصح لسانك يابن سوعان على هالمحاورة الجميلة بينك وبين شيخة المزايين وذكرتنا بسوالف كنعان الطيّار وقصايدة بالغزل والعشق ومنها أللي قال فيها:
أنا كما طيرٍ خفق بالجناحي=شافك من الزرقا وأرخى عوانيه
تعذري يأم الثمان الملاحي=العذر من مثلك نشوقه ونبغيه
من ذاق حب السلهمة ما استراحي=لـو كان عود وشايباتٍ نواصيه
صح لسانك مراراً وتكراراً وحتى ترضى والله يعطيك العافية ويزوجك ويا عسانا إن شاء الله نحضر عرسك ولا يخلينا وإياك من العشق حتى نفنى يالبنآخي ..
* ترى حولنا شيبانٍ ما يدانون طاري العشق ولا الزواج وليا جبت لهم طاري الحريم يمكن ما يحاكونك العمر كله ويجارمونك أما بالنسبة لي فأنا تراني بصفك وعلى نوّك وأنا بنآخيك وخلق الله كلٍ وهمّه وشآنه..