قصيدة مشهورة ومعروفه للجميع وهي قصيدة الشيخ محمد ابن سمير عندما ادخل دخيله عن الأتراك وقال من ضمن القصيدة هذا البيت : ـ

عيت على الشيمة سواعد لحانـــــا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ودخيلنا ماهو دخيل سطــــــــــــام

سؤالي من هو ((( سطام ))) وما قصيته . وشكراً لجميع ابناء العمومه

أخي الفاضل قبائل عنزة لكثرتها وتعدد قبائلها كانت هي القبيلة الوحيدة التي تغزي على بعضها وتواخذ والقصيدة وقصتها مثبته في كتابنا قطوف الأزهار وهو يعني أحد مشائخ عنزة وكان بينهم ما يحصل بين الأقرباء وقد تدخلت من باب درء الفتن ووضعت بدل الشطر الأخير لهذا البيت ( دخيلنا هيهات يجبر وينظام ) لأنني لا أريد أن أكون ناقل لما يسيء لشيخ من أكبر مشائخ عنزة لمجرد أنه عرّض به أبن عمّه والمعذرة

بيض الله وجهك والله يجزاك خير يابو مشعل وهذا ضن كل عنزي بك 00


مثلك يسد الصدع ما ينبش النار 000 انت الفخــــــر يمورخ عيال وايل
يمرجع الويلان يا صلب الاشوار 000 يالصادق اللي خالي من الدغايـل
لك نظرة ً ان تاه غيرك بالابصار 000 وللي سئــــل عطيت علم الدلايــل

الأخ نهيّر بن رخيّص بيّض الله وجهي ووجهك أنت لأنك ترى بالعين البصيرة والحقيقة أنني عندما كنت أبحث عن تراث هذه القبيلة حصلت على الكثير من الوقائع والقصائد بين الأقرباء وتحاشيت تأليفها ووضعتها في ملف سري أحتفظ به للمعلومية وقد طلب مني الكثير من الأخوة نشر ما جمعت بأعتبار أنه تاريخ وأمر واقع ولكن من عادتي أن لا أنخش الجرح إذا قطب ولا أكتب ما يغيض العنزي وحتى الذي بيننا وبين القبائل الأخرى من أحداث لا أرغب التطّرق لها لأنها فتن وئدت والحمد لله وكنت أدوّن القصص والقصائد الهادفة التي تدل على تراث الآباء البعيد عن الأحداث وأعتبر النصر والكسيرة طعن في الجسد الواحد وسبق وأن حضرت مجلس يضم الشيخين متعب بن عناد السمير ومحمد بن طراد السطام وكانوا قد أطلعوا على الشطر الذي استبدلته بالشطر الآخر وسمعت منهم الشكر وهم يعرفون الهدف أنه ليس تحريف ولكنه لقصد نبيل وشكراً لك على الأبيات المعبرّة عن مشاعرك نحو أخيك