كتب الدكتور سهيل في لقاءه “السالنامة، ليست وثيقة وإنما كتاب دوري كان يصدر من الولايات العثمانية والوزارات. وهي مهمة للغاية بسبب ما تناولته من إحصاءات عن مختلف الولايات العربية في العهد العثماني.” . أضيف الى ذلك كأمثله سالنامه ولايت انقره مج 13 : (1318), سالنامه ولايت بيروت (1326) ه سالنامه ولايت سوريه : (1316) هـ سالنامه ولايت حلب (1317) هـ الخ
كتب كذلك الدكتور سهيل في لقاءه "“وغني عن البيان أن السجلات الشرعية، تبين كثيراً من القضايا الاجتماعية التي وقع فيها النزاع وتم التحكم بموجبها إلى الشرع الشريف، ومن خلالها يستطيع الباحث دراسة كثير من القضايا الدينية والاجتماعية.”<O
أما النفح الفرجي في الفتح الجته جي لعبدالله باشا/ جعفر بن حسن البرزنجي المتوفى سنه 1177 هجري فيوجد تحقيق لحمد الجاسر رحمه الله في مجله العرب س 12 ، ع5 - 6 ( ذوا القعدة / و الحجة 1397 ، تشرين الثاني / كانون الاول 1977 ) .- ص 353 – 396 وتجدها في مكتبه الملك فهد الوطنيه كذلك مركز الفرقان في تركيا بامكانه مساعدتك بمقابل مادي
ختاما :في حال ألتاكد من صدق المصدر الذي أورد الوثيقه نعم يؤخذ بها وأما ان كان المصدر غير موثوق فيلزم التأكد من الأصل وأعتقد ان كانت وثيقه على شبكه النت فيلزم ذلك لدخول بعض المرتزقه في هذا المجال ولجهل الناس فيها