اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجال العنزي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يابو مشعل كلنا نعرف ان عنزة ابن اسد ونعرف بكر ابن وايل ونعرف كيف تحالفوا حلف اللهازم يعني نجحد فضل بكر ونقول كانت عنزة اقوى معروف ان اقوى قبائل ربيعة هي بكر وتغلب وهما ابناء وائل ابن قاسط حتى في الفتوحات الاسلامية في بلاد فارس كان الامير المثنى والميمنة بشير بن الخصاصية من بكر والميسرة الافكل العنزي فعنزة تعد ضمن بكر وهي بمثابة العم الاكبر لأبناء وائل وانت قلت انه يجوز للبكري والحنفي والتغلبي القول بأنه من عنزة تجوزا لأن عنزة ارفع في عمود النسب من بكر وتغلب فلماذا اذن انكار انه قد يكون من ضمن عنزة الحالية بكريين على وجه الخصوص طالما انكم قلتم ان الحنفي يجوز له الانتساب للعنزي .... أما من ناحية وائل ابن قاسط وشهرته فجنابكم نسابة ولا يخفى عليه شهرت هذا النسب ولا يجارية اي رجل من ربيعة بل من العرب طرا سواء شئنا أم أبينا وهو الجد المشهور يقول العكوك من الشيعة الخرسانية يمدح القائد ابو دلف العجلي وانت تعرف من ابو دلف ايام الدولة العباسية وهو أمير الكرخ وكم الفرق بين الجد وائل وزمن أبو دلف يقول :
دع جد قحطان او عدنان = في يمانيه وفي مضره
وامتدح من وائلا ملكا = ملأ الافاق في نفره
لست ادري ما اقول له = غير ان الارض في خفره
المنايا في صواهله = مثل صوت الحشر في اثره
كل من في الارض من عرب = بين بادية ومحتضره
مستعيرا منك مكرمة = يكتسيها يوم مفتخره
فغاض المأمون قوة مدحة فقتله بهذه القصيدة ... الشاهد مافيه وائل له شهره غير وائل ابن قاسط وهذا معروف بين العرب أما القول بابن هزان فهذا من اعظام الفرية وليسوا سواء .... وشكرا
|
أرجوا أخي الكريم عدم تحريف الأبيات أو ذكر المصدر الذي تستند عليه
فهو أمتدح رجل من وائل ووصف الرجل أنه ملك ولم يوصف جده بأي شئ بل قال رجل من وائل وهو صادق فالعجلي يرجع الى بكر بن وائل
فما دخل الأفضليه حينما يمدح رجل ويقول عن الرجل أنه ملك وليس جده والقصيده هكذا :
( ذاد ورد الغي عن صدره ... وارعوى واللهو من وطره )
( حسرت عني بشاشته ... وذوى المحمود من ثمره )
( ودم أهدرت من رشأ ... لم يرد عقلا على هدره )
( فأتت دون الصبا هنة ... قلبت فوقي على وتره )
( دع جدا قحطان أو مضر ... في يمانيه وفي مضره )
( وامتدح من وائل رجلا ... عصر الآفاق من عصره )
( المنايا في مقانبه ... والعطايا في ذرا حجره )
( ملك تندى أنامله ... كانبلاج النوء عن مطره )
( مستهل عن مواهبه ... كابتسام الروض عن زهره )
( جبل عزت مناكبه ... أمنت عدنان في نفره )
( إنما الدنيا أبو دلف ... بين مغزاه ومحتضره )
( فإذا ولى أبو دلف ... ولت الدنيا على أثره )
( كل من في الأرض من عرب ... بين باديه إلى حضره )
( مستعير منه مكرمة ... يكتسيها يوم مفتخره )
الأغاني ٢٦٢/٨
سمع المأمون بهذ القصيدة؛ فاستدعاه وقال: والله لأقتلنك في قولك لـأبي دلف :
كل من في الأرض من عرب000 بين باديه إلى حضره
مستعير منك مكرمة000 يكتسيها يوم مفتخره
وأما الشهره فلو أردت سأورد قصائد بني وائل غير العنوز فهناك الكثير في ذلك العصر وذلك المكان
قال رجل من باهلة
فإن تك عن نسبي غافلاً ... فإني امرؤ من بني وائل
ومنهم خلقت ومنهم أبي ... كما لزّت العنق بالكاهل
قال: ومن وائل باهلة: الخطيم الخارجي واسمه زيد.
ومنهم قاتل بشر بن أبي خازم بسهم، فقال بشر:
وإن الوائلي أصاب قلبي ... بسهم لم يكن يكسى لغابا