هذه القصيده للشاعر عبدالله بن محمد الملقب مبيليش من بني زيد وهو معاصر للملك عبدالعزيز
رحمه الله والقى أمام الملك عده قصائد توفي الشاعر رحمه الله 1371 هجري وهو من اهل شقراء
وقد ذكرها محمد الشرهان في كتابه سالفه وقصيده ج2 ص 119 وهي كالتالي:
نصـرة التوحيـد منـا وحنـا لـه درق =من زمان ادهام وانا حمـاه أو فـي ذراه
ننصره لا ضيم وانجـدده لامـن عتـق =من غدا منا يوصـي عليـه اللـي وراه
والحريب انعرّضه وان زمى خشم التفـق =لين يمشي في هوى الله ويرجع عن هواه
ما لنا اصدق من احدود الرهايف والفشق =والرفاقـه لا وصـل كـل علـم منتهـاه
واعرف ان اللي لضده على بـده وثـق =مثل قاضب غارب الداب يحسبها عصـاه
وان عدانا الفود بالجود ما سـر الملـق= والمخاير نزهـم الله علـى قلعـة مـداه
شطر الخاين وقرب مقـام اللـي صـدق =واسبر الثالـث ابعقلـك تبيّـن مـا وراه
ون قدح زند الحـوادث فبالـك والرهـق =لذ على اكوار العزايم وما اجرى الله قضاه
إحفـظ الطاعـه تراهـا مفاتيـح الغلـق =لا ترجي منـه يرفـع مقامـك واتعصـاه