الأخ حميد الرحبي : في اللهجة الدارجة الحياء هو الخجل وكثيراً ما أسمع الرجل يؤنب أبنه أو أخيه أو شخص آخر فيقول له أخجل من فعلك المشين أو أستح ويقولون فلان خجول وفلان يستحي ومع ذلك فأن الأحاديث وردت بمدح الحياء دون ذكر الخجل والأطباء في علوم النفس يربطون الخجل بالشعور بالنقص ولكن الشخص الخجول يحتاج إلى تدريب وممارسة لأن المنابر والمحتفلات تبرز شخصية الشخص وتجد الخجول يتلعثم عندما يتحدث ولكن بعد الممارسة يتعوّد ويذهب الخجل وهكذا
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-03-2022 الساعة 09:56 AM
|