حسب المذكرة المترجمة من الوثائق البرتغالية تقول ان آل اسماعيل من قبيلة الهوت متواجدين قبل اكثر من700 سنة في سلطنة عمان تفرعت منها عدة فروع و شاركوا في فتح زنجبار بقيادة الإمام سيف بن سلطان
الهوتي اسرة عمانية قبيلة الهوت الاصل من قبائل عمان و هم من اسرة ملوك و الطوائف في جنوب مكران الساحلية على بحر عمان
آل اسماعيل متواجدين قبل اكثر من 500 سنة وهم في الاصل من قبيلة الهوتي من جنوب مكران على بحر عمان المناطق الساحلية, اختلط الهوتيون بالعرب و اقتسبوا بعض عاداتهم واندمج تاريخهم بتاريخ سلطنة عمان و ازدهرت في ايامهم
كانوا اقوى قادة الامبراطور العمانية
تم امتزاج و اختلاط بينهم نسب و مصاهرة و الذين تم اندماجهم في بوتقة واحدة عمانية, اغلب الهوتيون لهم عرق عربي حسب علمي
من الامثله الكثيره التي يذكرها افراد من قبيلة الرواس من محافظة ظفار ومن شيوخ هذه القبيله انهم كانوا يدخلون السعوديه في الخمسينيات والستينيات يدخلون باسم وتحت كفالة الشيخ سعيد بن راشد بن سعيد الهوتي البلوشي وخاصة في تلك الفتره التي كانت الثوره في ظفار مشتعله ويذكرون المعروف الذي قدمه الشيخ سعيد الهوتي تحت ضيافته في الدمام وهذا ليس بغريب على زعيم كبير يحظى باحترام حكام السعوديه والخليج والامثله كثيره يصعب حصرها
قصه اخرى ذكرها احد الاخوه المرافقين للشيخ سعيد بن راشد الهوتي في الدمام ان الامير بن جلوي قد حكم بالاعدام على احد السعوديين في قضية قتل وقد لجأ افراد اسرة المحكوم عليه للشيخ سعيد ليتشفع لهم مع الامير وعندما دخل الشيخ سعيد على الامير قال له لقد جئت لامر ما لم يذكره في تلك اللحظه فقال له الامير ابشر يا الشيخ سعيد فرد الشيخ سعيد اريد العفو لفلان فقال الامير قد عفينا عنه وانت جئت لشأنه هذا دليل واضح على احترام ملوك السعوديه وشأن الشيخ سعيد لديهم وتواصله مع حكام المنطقه