سأل رجل عمرو بن قيس عن حصاة المسجد، يجدها الإنسان في خفه أو ثوبه أو جبهته، فقال له: ارم بها. فقال: زعموا أنها تصيح حتى تُرَدّ إلى المسجد. قال دعها تصيح حتى ينشقّ حَلقُها. قال الرجل: أولها حلقُ؟! قال: فمن أين تصيح إذن !!!!!!!!!!
000000000000
كان الخليل بن أحمد رحمه الله يقطع في علم العروض، فدخل عليه ولده في تلك الحالة التي لم يسبق له بها مثيل، فخرج إلى الناس وقال: إن أبي جُن، فدخل الناس عليه وهو يقطع العروض الذي اخترعه من بنات فكره، وأخبروه بما قال ابنه، فقال له:
لو كنت تعلم ما أقول عذرتني
أو كنت تعلم ما تقول عذلتكا
لكن جهلت مقالتي فعذلتني
وعلمت أنك جاهل فعذرتكا
000000000000
قال سليمان الأعمش لابنه: اذهب فاشتر لنا حبلاً يكون طوله ثلاثين ذراعاً، فقال:يا أبة ! في عرض كم ؟ قال: في عرض مصيبتي فيك.!!!!!!!!!!
000000000000
قال أبو زرعه للإمام أحمد بن حنبل:رحمه الله
كيف تخلصت من سيف المعتصم وسوط الواثق ؟
فقال: لو وضع الصدق على جرح لبرئ.
000000000000
قال يهوديٌّ لأمير المؤمنين علي رضي الله عنه: ما دفنتم نبيكم حتى قالت الأنصار: منا أمير ومنكم أمير ! فقال له علي رضي الله عنه: أنتم ما جفت أقدامكم من البحر حتى قلتم: اجعل لنا إلهاً !!!!!!!!!!
000000000000
دخل الشعبي رحمه الله الحمَّام، فرأى داود الأوديَّ بلا مئزر، فغمض عينيه،
فقال له داود: متى عُميت يا أبا عمرو ؟
قال: منذ هتك الله سترك. !!!!!!!!!!
000000000000
قيل للشافعي رحمه الله : هل يمرض الروح ؟ قال: نعم، من ظل الثقلاء ! فمر به أحدهم يوماً وهو بين ثقيلين، فقال له: كيف الروح ؟ قال: في النزع !!!!!!!!!!
000000000000
قال نصر بن سيار: قلت لأعرابي:
هل تخمتَ يوماً ؟
فقال: أما من طعامك وطعام أبيك فلا.
فيقال: إن نصراً مرض من هذا الجواب أياماً !!!!!!!!!!
000000000000
قال يَمُوتُ بن المُزَرَّعِ: قال لي سهل بن صدقة،
وكانت بيننا مداعبة:
ضربك الله باسمك، فقلت له مسرعاً:
أحوجك الله إلى اسم أبيك !!!!!!!!!!
000000000000
جمعها وكتبها
أخوكم/احمد بن محمد الحريميس
أبو منصور
الأخ / أبو منصور
أسعد الله صباحك بالخير والسرور
هذه العبارات نقشت على سطوراً من ذهب فيها بعض الأجوبة من الحكم ومن الفكاهة عبارات رسخت في التاريخ
شكراً يأبو منصور وتقبل مروري
الأخ / أبو منصور
أسعد الله صباحك بالخير والسرور
هذه العبارات نقشت على سطوراً من ذهب فيها بعض الأجوبة من الحكم ومن الفكاهة عبارات رسخت في التاريخ
شكراً يأبو منصور وتقبل مروري