الفضل لله سبحانه وتعالى ثم لك يأديب وعزيز وايل فأنت الذي جمعت شتات هذه القصيدة ودوّنتها كي تبقى غرةً شامخةً في سماء تاريخ الجزيرة العربية وقبائل ربيعة على الوجه الحقيقي على غرار ما يتداوله الناس ويحفظونه كلٌ حسب حفظه حتى أن بعض الرواة غيّروا بها الكثير كلٌ حسب روايته ولهجة قبيلته ..
حفظك الله وأدامك وألبسك ثياب الصحة والعافية وأراك ما تتمناه وترتجيه لأبناء هذه القبائل الذين حفظة وخلدة لهم شوامخ المجد والعزة والأنفة من أفعال وأقوال وتواريخ آبائهم وأجدادهم الغر الميامين، وهذا ما سيكون محل الفخر والعزّة والإباء للأجيال القادمة ..