السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساء الخير للجميع هناك معلومة جديدة كلياً علي وربما على الكثير من رواد هذا المنتدى وأحببت أن أتبين صحتها وهي :

هناك مستشرقة بريطانية أتت إلى هنا في السعودية تبحث عن معلومات تفيدها عن الشيخ ملعب العواجي !

وقابلت شيخ مشايخ ولد سليمان الأمعط العواجي رحمه الله تسأل عن ملعب توقعاً منها أن الأمعط العواجي من أحفاد ملعب ولكنه رفض استقبالها !وفي النهاية استقبلها ولكنه رفض الإجابة عن أسئلتها !

ثم ذهبت لأبناء أخو ملعب زايد وهم الشباعين وبالذات سعود الشبيعان وهي تسأل وتلح بالسؤال عن ملعب العواجي ؟!

وكان أديبنا الكبير ابن عبار من المرافقين لها

السؤال :
هل من الممكن لأديبنا أن يخبرنا هل هذه المعلومات صحيحة ؟

ولماذا لم تذهب هذه الباحثة لحفيد ملعب نادي بن خليف ؟!

والسؤال الأخير ولعلنا لا نثقل على كبيرنا ابن عبار أن يخبرنا ماهو اسم هذه المستشرقة أو الباحثة ؟وما هو اسم كتابها أو بحثها ؟؟؟

شاكرين لأديبنا وشاعرنا سعة صدره وتفهمه لأسئلتنا



ودمتم محبين للمعرفة والحقيقة


راعي حق

مساء الخير جميعاً

حقيقة يبدو أن هذه المعلومة جداً خاطئة بل وغاية في الكذب ولا أدري ما هي المصلحة من نسج هذه الكذبة !


لقد وصل القراء قرابة العشرين ولم يفيدونا بشيء مما يدل على خطأ هذه المعلومة وكذبها . . . .


أعتذر لقرائنا الفضلاء على نقل مالم يكن في مستوى هذا المنتدى ومن دون تثبتٍ وروية . . . .

ومما دعاني للإعتذار هو أمران الأول : أنني اخطأت بالنقل بدون تثبت . . .

الثاني : علمي أنكم تحبون الحقيقة وتنتهجون البحث و التثبت طريقاً إليها . . .

دمتم بخير

الاخ راعي حق
في عام 1398 هجري اتت الباحثة الامريكية اليسون ليرك واستضافتها امارة الرياض وانزلتها في فندق وكلفت معها سائق وسيارة وطلبت من الباحثين التعاون معها في مجال اختصاصها وهي دكتوره تجيد سبع لغات منها العربية وكنت من ضمن الاشخاص الذين تعاونوا معها عن قبيلة عنزه ورافقتها وكانت تزورني يوميا في منزلي بالرياض وكنت افسر لها بعض الكلمات التي ترد بالشعر واوصلتها الى عدة رجال من كبار السن وسجلت منهم قصص وقصائد وكانت تبحث عن ملعب العواجي وذكر لها ان قصائده يحفظهن سعود الشبيعان في الصحنه منطقة الخرج فرافقتها واتينا عصويد الشبيعان رحمه الله واوصلنا الى منزل سعود فتعاون معنا مشكورا وسجل لها ما يعرفه من قصائد ملعب
اما مقابلتها للشيخ الامعط العواجي رحمه الله فانه زارته في منزله في بيضا نثيل وكان معها رجل اجنبي فصعب على الشيخ ان يتحدث معها عندما علم انها نصرانيه وطلب منها ان تسلم فغضبت وذهبت ورغم كل ما جمعته من اشرطه ومعلومات فانها لم تصدر الا كتاب واحد تحت اسم (روايات عن بني هلال وحروب آل ضيغم) وقد باعت هذا الكتاب على مكتبات تهامه حيث اشتراه عبدالله بن خميس ثم ذهبت واخر عهد بها توظفت في دبي بالامارات في شركة اجنبيه ثم انقطعت اخبارها ولم تتصل بنا منذ عشر سنوات واكثر
اما بخصوص الاخ نادي بن خليف وهو صديق قديم معروف لدي تمام المعرفة واعرف انه من سلالة ملعب الا انها طلبت سعود الشبيعان بالذات وهذا ما حصل وشكرا لكم.