الأخ صفوق الدهمشي كل الكلام الذي ذكرته صحيح وواقعي ولكن أي شيء لا تقبله نفوس البشر لا ينبغي لنا أن نتطرّق له فبني آدم بهم الأعرج والأعور والأصور والحدب والأخرم والأشدق ولو تركنا اسمائهم الحقيقية وأعتمدنا الصفات فأن هذا قد نهى الله ورسوله عنه ولنا في رسول الله قدوة حسنة حيث قال ( لا فرق لعربي على عجمي ألا بالتقوى ) ولو حصرنا مجتمع جزيرة العرب لوجدنا هذه الطبقة تمثل النصف ونحن لسنا معنيين بما لقبوا ولماذا لقبوا والأسم الذي غير نستعمل أعرف أنه غير مرغوب والعوائل لها أسماء معروفة من غير هذا الأسم كما أنه يوجد قبائل ذات جذور وعناصر عريقة ولهم أفعال ولكن الطبقات البشرية هي عبارة عن تقاليد ومن لديه معلومة أنه من القبيلة الفلانية وأجبرت جده الظروف السائدة قديماً ودخل في مدخال آخر ثم أراد أن يلتحق بقومه ويؤكد نسبه فأن هذا يثبته أو ينفاه رجال الفرع الذي هو منهم ولذلك ونظراً لحساسية الموضوع فقد تم استبعاد بعض الكلمات حيث تسبب أحراج لبعض الناس ونحن لا نريد أن نمس احد وليس لنا علاقة بهذه الطبقة وشكراً
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-06-2022 الساعة 08:29 PM
سبب آخر: تنسيق
الاخ صفوق رعاك الله وابقاك . التعايش الاخوي والاحترام المتبادل بين كل الشعوب على مختلف اجناسه واشكاله هو الذي يخلق التوافق والمحبه والتعاون . اذا تم الاقتناع كلا بصلته ومساحته التي يستطيع من خلالها التواصل مع الاخرين وتقوية الروابط با التعامل والصدق معهم . المشكله ان هناك بعض من الاصوات التي تنعق بظرورة الغاء كل ماهو متعارف عليه ومعروف منذ ان عرفت العرب نفسها . هولاء هم الذين يريدون وضع امة بكاملها في خلاط عصير كوكتيل . ويصورونها كما يريدون وهذا من عصر نوح وهو موجود . وحتى يوم القيامه ولكن الاخوه والاخلاق والخصال الحميده والامانه ليسى حكرا على احد من دون احد .
الأخ العزيز صفوق الدهمشي حقيقة لم أجد إضافات على موضوعك سوا أن هناك مقوله وهي أن ذوي البشرة السوداء أفضل نسبا من أولائك
أيضا هناك مقال لابن خميس في كتابه معجم اليمامة إن لم تخني الذاكره تطرق لهذه الفئه وتطرق للدوله الأخيضرية ونسب هؤلاء لتلك الدوله
الأخ صفوق الدهمشي كل الكلام الذي ذكرته صحيح وواقعي ولكن أي شيء لا تقبله نفوس البشر لا ينبغي لنا أن نتطرّق له فبني آدم بهم الأعرج والأعور والأصور والحدب والأخرم والأشدق ولو تركنا اسمائهم الحقيقية وأعتمدنا الصفات فأن هذا قد نهى الله ورسوله عنه ولنا في رسول الله قدوة حسنة حيث قال ( لا فرق لعربي على عجمي ألا بالتقوى ) ولو حصرنا مجتمع جزيرة العرب لوجدنا هذه الطبقة تمثل النصف ونحن لسنا معنيين بما لقبوا ولماذا لقبوا والأسم الذي غير نستعمل أعرف أنه غير مرغوب والعوائل لها أسماء معروفة من غير هذا الأسم كما أنه يوجد قبائل ذات جذور وعناصر عريقة ولهم أفعال ولكن الطبقات البشرية هي عبارة عن تقاليد ومن لديه معلومة أنه من القبيلة الفلانية وأجبرت جده الظروف السائدة قديماً ودخل في مدخال آخر ثم أراد أن يلتحق بقومه ويؤكد نسبه فأن هذا يثبته أو ينفاه رجال الفرع الذي هو منهم ولذلك ونظراً لحساسية الموضوع فقد تم استبعاد بعض الكلمات حيث تسبب أحراج لبعض الناس ونحن لا نريد أن نمس احد وليس لنا علاقة بهذه الطبقة وشكراً
أخي الكريم عبدالله العبار ... حياك ربي وبياك ،، أستاذي الكريم كلمة 0000موجودة في المؤلفات التي سبقت أو عاصرت كتاب ( كنز الأنساب ) فأنا اطلعت على كتاب جعل جدولاً أبجدياً اسم كل اسرة وبجانبها اسم القبيلة التي تنتمي إليها ، والأسرة التي لاتنتمي إلى قبيلة كتب عندها ( 0000 ) وهذا ليس عيباً ، وإذا سألت أحداً منهم قال : نحن 0000،، لاغضاضة في ذلك ، وأصحاب البشرة البيضاء منهم يقولون : نحن 000 ،،، والكتاب اطلعت عليه قديماً عند أحد الأصدقاء الباحثين من الحاضرة العنزية ، ولا أعلم هل هذا الكتاب طبع في السعودية أو في مصر ،، المهم لم يجده الأخ لأنه يعير الكتب للناس ولايردونها ، مثل قول العبودي (( الدهامشة صفوة عنزة )) بحثنا عن المجلد فلم نجده ، وهو في حرف الشين ،، الطبعة البنية تجليد إفرنجي ،، وقال الباحث لما راجعته لعلي أظفر بالنسخة ،، لم أجدها ونسيت العبارة أتوقع أن نص العبارة (( العمارات صفوة عنزة )) في الحاشية السفلية ،، ولا أدري هل هي من الطابع أم من العبودي ، تعرضت مكتبة الباحث للسرقة ،، ومجلد لم نسترجعه بعد استعارته إلا بعد خمس سنوات .
المهم : كلمة 0000 ليس فيها شيء ، وليست محرجة ، وكذلك كلمة 000 ،، فهي عندهم مثل اسم القبيلة ، ولم ينزل قدرهم في المجتمع بسبب ذلك ،، اللهم في مسألة الزواج ، فإن حاضرة القبائل لاتزوجهم ،، واطلعت على خطاب إحدى النساء من نفس الفئة تقول : أريد زوج يكون كذا ... ويفضل أن يكون ...... فهذه الكلمة دارجة على ألسنتهم مثل اسم الأسرة .. بل ويتكلمون في المجلس الواحد ومن كلامهم : كذا وأنتم يالقبيلية كذا ..... فهي كلمة دارجة ،،، وكذلك أختها كلمة بسبب لونهم .
أرجو تفهم الموضوع ومعنى الكلمة .
وأما ماتفضلت به بأن التفاضل في التقوى فهذا يوم القيامة ، فإن أكرم الناس عند الله وأقربهم التقي ،، وإن كان عبداً أفطساً ،، وليس له علاقة في موضوعنا ، كما أنني لم أقل أن القبيلي أفضل من غيره في الدنيا والآخرة ،، لكن لاتنس قول النبي صلى الله عليه وسلم ( الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا ... )
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-06-2022 الساعة 08:29 PM
سبب آخر: تنسيق
الاخ صفوق رعاك الله وابقاك . التعايش الاخوي والاحترام المتبادل بين كل الشعوب على مختلف اجناسه واشكاله هو الذي يخلق التوافق والمحبه والتعاون . اذا تم الاقتناع كلا بصلته ومساحته التي يستطيع من خلالها التواصل مع الاخرين وتقوية الروابط با التعامل والصدق معهم . المشكله ان هناك بعض من الاصوات التي تنعق بظرورة الغاء كل ماهو متعارف عليه ومعروف منذ ان عرفت العرب نفسها . هولاء هم الذين يريدون وضع امة بكاملها في خلاط عصير كوكتيل . ويصورونها كما يريدون وهذا من عصر نوح وهو موجود . وحتى يوم القيامه ولكن الاخوه والاخلاق والخصال الحميده والامانه ليسى حكرا على احد من دون احد .
تحياتي لك اخي
الأخ متعب ... حياك الله وبياك .... أحسنت فيما تقول ،، ونحن لانتكلم عن الأخلاق فهذا موضوع آخر ، نحن نتكلم عن طبقة من المجتمع ،، من الناحية الثقافية .. وجودها أسباب وجودها مكانتها ،،، هي دراسة اجتماعية . كدراسة الفكر الاجتماعي في حقبة من الزمن .
الأخ العزيز صفوق الدهمشي حقيقة لم أجد إضافات على موضوعك سوا أن هناك مقوله وهي أن ذوي البشرة السوداء أفضل نسبا من أولائك
أيضا هناك مقال لابن خميس في كتابه معجم اليمامة إن لم تخني الذاكره تطرق لهذه الفئه وتطرق للدوله الأخيضرية ونسب هؤلاء لتلك الدوله
حفظك الله ورعاك
أهلاً أباوائل ،، ماتفضلت به هو عين الصواب ،، فالصحيح أن نسب أصحاب البشرة السوداء معلوم وواضح ،، وأما خلافهم فليس كذلك .... وقد اطلعت على كلام ابن خميس سابقاً ، وهو كما ذكرت ، لكنه يبقى كلاماً يفتقر للمستند الصحيح ......الأخ أبا وائل مرورك أسعدني .
الأخ صفوق لا يخفى عليك أن الوضع قبل قرن من الزمن يختلف عن هذا الزمان حيث كان هناك بشر من بني آدم يوضع في رقبت أحدهم عقال بعير ويحرّج عليه وليس فيها باس وكانوا بعض عربنا يقدمون على بعض ويقتلون الرجال ويأخذون المال وهذا الوضع أنتهى والكتاب الذي تذكره هو كتاب قلب جزيرة العرب لفؤاد حمزة في طبعاته الأولى ثم منع ونحن حالياً الأسم الذي تصر على ذكره لا يليق ذكره لا في المسميات المقبولة ولا في مستندات الدولة ولا يوجد ألا عندما يحدث الهمز بين أفراد متنافرين ونحن يا أخوانك في موقعك غير ملزمين بأن نتطرّق إلى أي موضوع يسبب حرج لبعض المجتمع ولا أحد مرغمنا على هذا لأن المجالات واسعة ونستطيع نطرق أي باب آخر وأظنك توافقني الرأي في الأبتعاد عن كل شيء يمس كرامة أحد وبخصوص الكلمات التي قطعتها فقد لحمت الأفضل وأي شخص يلقب بلقب لا يرغبه فأننا غير ملزمين أن نجبره عليه ورسولنا الكريم يقول ( طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس ) ونحن كلنا عيوب وبصفتنا أخوة في الإسلام فأننا لا يجب أن نميّز ألا عندما يكون داعي لذلك وشكراً
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-06-2022 الساعة 08:30 PM
الأخ صفوق لا يخفى عليك أن الوضع قبل قرن من الزمن يختلف عن هذا الزمان حيث كان هناك بشر من بني آدم يوضع في رقبت أحدهم عقال بعير ويحرّج عليه وليس فيها باس وكانوا بعض عربنا يقدمون على بعض ويقتلون الرجال ويأخذون المال وهذا الوضع أنتهى والكتاب الذي تذكره هو كتاب قلب جزيرة العرب لفؤاد حمزة في طبعاته الأولى ثم منع ونحن حالياً الأسم الذي تصر على ذكره لا يليق ذكره لا في المسميات المقبولة ولا في مستندات الدولة ولا يوجد ألا عندما يحدث الهمز بين أفراد متنافرين ونحن يا أخوانك في موقعك غير ملزمين بأن نتطرّق إلى أي موضوع يسبب حرج لبعض المجتمع ولا أحد مرغمنا على هذا لأن المجالات واسعة ونستطيع نطرق أي باب آخر وأظنك توافقني الرأي في الأبتعاد عن كل شيء يمس كرامة أحد وبخصوص الكلمات التي قطعتها فقد لحمت الأفضل وأي شخص يلقب بلقب لا يرغبه فأننا غير ملزمين أن نجبره عليه ورسولنا الكريم يقول ( طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس ) ونحن كلنا عيوب وبصفتنا أخوة في الإسلام فأننا لا يجب أن نميّز ألا عندما يكون داعي لذلك وشكراً
أخي الأستاذ ابن عبار :-
أريد أن أبين باختصار الآتي :-
1- تستطيع أن تفهم معنى كلامي ، لكنك لاتستطيع الدخول في قلبي .
2- اشكرك على بيان اسم الكتاب (( قلب جزيرة العرب ))
3- إذا كنت ترى أن ذكر اسم ( ) لايليق فهذا رأيك وهو خلاف رأي الباحثين .
4- لاتستطيع أن تثبت أننا نهمز أونلمز في أحد .
5- الاسم متداول ولم يتحرج منه أحد ، خصوصاً في مجال البحث .
6- مسألة الإرغام لاأحد يستطيع أن يرغم أحداً .
7- أوافقك في الابتعاد عن كل موضوع يجرح كرامة أحد ،، ولم نجرح بموضوعنا أحداً .
8- الاسم ( ) ليس لقباً ، بل اسم لطبقة متحضرة من الناس .
9- نحن لانبحث عن العيوب ، وإذا كنت قد فهمت هذا المعنى ، فقد أبعدت النجعه ، بل قدمنا موضوعاً اجتماعياً وتأصيلاً ثقافياً ، كل مثقف يفهم هذا ، وليس لنا أعداء من الطبقة الخضيرية ، بل لنا زملاء دراسة وهم نبلاء وفضلاء .
10- نعم الإنسان مكان العيوب والنقص ، وهذه النصيحة لا مكان لها ؛ لأننا لم نذكر عيوباً ، ولم نذكر أسرة أو شخصاً ، وليس من آدابنا ذكر العيوب ،، ولم نعرض بأحد كما يفعل بعض الناس .
11- لم يذكر أحد من الباحثين أن هذا الاسم قدحاً أو عيباً ، بل يذكر تعريفاً على فئة من الناس ، حتى أن بعض الباحثين نسبهم !!!
كما أن العلماء ذكروا جواز أن يوصف الشخص ببعض العيوب للتعريف ، كالأعرج والأعور والأحول والأصقه والأطرم ، بل تطلق على بعض الأسر الآن ، ولم يتحرج منها أحد ،، إلا الذي في ذهنة قاعدة التنقص ، أو الألقاب .
أرجو تفهم موضوعي .
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-06-2022 الساعة 08:30 PM
أبو مشعل حفظك الله ورعاك ....
حقيقة هذا الموضوع متداول بين الناس بصفة عامه وهناك سبل عدة للتطرق فيه كمسألة الزواج فهذه المسألة مبحث أساسي للزواج بين طبقات المجتمع وخير مثال على ذلك كتاب الشيخ العلامة عبدالله العبدالرحمن السليمان البسام ((علماء نجد خلال ثمانية قرون)) فقد تطرق لهذه المسألة وذكر علماء أجلاء أنهم من هذه الطبقه بل وذكر أحد العلماء نقلا عن العالم نفسه أنهم من الأكراد جاؤا مع جيش ابراهيم باشا ولا يضير ذلك الشيخ أو غيره وكذلك هناك مقال بجريدة الجزيرة لأبوعبدالرحمن بن عقيل الظاهري تحدث عن نفسه بهذه الصفة والمقال موجود لدي ضمن بعض الجرائد والمجلات ذات الصلة
أيضا هناك مقالات عدة للعلامة حمد الجاسر في مجلة العرب ضمن قسم بين السائل والمجيب يرد على بعض من أرسل إليه ويرد عليهم بالحرف الواحد أنتم لستم بقبليين والمجلات موجودة أيضا لدي من عدد 1387هـ حتى يومنا هذا وبها الشي الكثير
وأخيرا هذا الموضوع متأصل بين الناس على أختلاف طبقاتهم وتوجهاتهم وسوف يبقى