السلام عليكم أحبتي ورحمة الله..
دوماً ودائماً يغلب على المجتمعات في دول العالم الثالث أو المجتمعات ذات الفطرة البدائية ثقافة الإنتصار للرأي الشخصي الواحد ! فنجد أن الحزب المتناصر يختلف أفراده تبعا لرأي كل منهم! وقد جرَّت تلك الثقافه جريرة السوء حتى على الأسره الواحده!
كل تلك الإختلافات تهون ولكن الإختلاف الممقوت هو مايتعلق بالأنساب فجزيرة السوء فيه أدهى وأمر تأتي على الكيانات فتبعثر وشائجها وتشتت توحدها والأمر المأسوف له عندما يتجاوز ذلك محيطه ليعيش صفاء وحدة الأوطان..وذلك بكل أسف داء نستطرد شره مالم تتغير ثقافة المجتمعات وتؤمن بالحوار وقبول الآخر..
نسأل الله أن يحفظ وطننا ليدوم بقاؤنا.
https://twitter.com/bnjjjhjj9331/sta...967129089?s=21