قال موريس ميخائيل أن أول مطبعة تطبع بحروف عربية في اسطنبول هي التي أسسها / إبراهيم الهنغاري عام 1727م ( 1139هـ )، وسمح له بطباعة الكتب عدا القرآن الكريم،وتقترب معه إلى حدكبير يادكتور في تحديد تاريخ أول مطبعة بالحروف العربية تظهر في تركيالصاحبيها / سعيد حلبي، وإبراهيم متفرقة، وذلك عام 1139هـ ( 1726م ).
وفي رأي آخر أن كتب الحكمة والتاريخ والطب والفلك طبعت مع بداية عام 1716م، عندما صدرتفتوى من شيخ الإسلام / عبدالله أفندي بجواز طبعها .
فما الصواب؟