ظهور الكثير من الاسر التي تنتمي الى قبيلة اكلب بن ربيعة
بين ظَهرانَي العرب العاربة القحطانية
ظُهورهم على السلالة الجينية j2
و بالتحديد السلالة الجينية j2a4
ليتقابلوا جينيا مع بني عمهم من أسر و عشائر حاضرة بني وائل في نجد
على نفس السلالة الاسماعيلية j2a4
يُعتبر قنبلة جينية ضاربة ، و ماسحة لسجل القراءات المغلوطة لنتائج فحوصات ال dna
بل و كبسولة زمنية تعيد تصحيح معادلات الأنساب الصريحة في العلم الجيني المعاصر
1ـ و ذلك لكونها القبيلة العربية الوحيدة الضاربة في أعماق التاريخ
و التي لا تزال تحتفظ باسمها القديم و العريق جدا
2ـ و كذلك بمكانها الجغرافي كقبيلة ، لا كامتدادات انتمائية
3 ـ و كذلك بموروثها العدناني المحتفظ به من لدن نسبة كبيرة من القبيلة
4 ـ و التي سُطِّر انتقالها و أُرِّخ من قِبَلِ جُملة النسَّابين ، لا سِيَّما القُدماء منهم
قال ابن حزم في كتابه جمهرة انساب العرب :
وأكلب بن ربيعة بن نزار، دخلوا في بني خثعم، فقالوا: أكلب بن ربيعة بن عفرس؛
و مع ذلك فلا يبعُد خروجُ عينات كثيرة من قبيلة اكلب على سلالة العرب العاربة ال j1
لطبيعة الحلف العدناني القحطاني بين القبيلة العدنانية النازحة و القبائل المُضيفة لها .
كما أنه من المتوقع خروج عينات لبني عنز بن وائل على نفس
السلالة العدنانية j2a4