قبيلة عنزه قبيله عربيه لها انتشار في كل الأقطار وليس غريب أن تكون من ذوي النخوه العربيه في الظروف الصعبه ونصرة العربي المسلم للعربي المسلم على مستوى الفرد والجماعه والشيخ جدعان يعرف أن في تلك المنطقه عشائر من عنزه وهو لا يريد أن يكونون تبع لغيرهم بل يريد أن يكون لهم صوت وقد ذهب ليشجع وليشعر أن العنزي في كل مكان يشعر ويحس بأبن عمّه العنزي والمعروف أن قبائل عنزه عندما كانت القبائل مستقله عن الحكومات فزعت قبيلة الروله من الشنبل في وسط سوريا إلى أبناء عمهم العمارات في وسط العراق بسبب نخوة أمرآه ويجب أن نفخر بالشيخ الذي يكون بعيد المدلا وبعيد الهدف ولا نفخر بالشيخ الذي يلقلق بالمجالس ضد جماعته ويشحذهم وليس له أي دور ألا البحث عن الفتنه والماده فهو يحرّض رجال القبيله على بعضهم ويضع له خواص وشيخته على الفلس أما الشيخ جدعان فهو رجل يتحرّك ويداعي بقضايا عنزه ويغامر لرفع شأن هذه القبيله وكما نعرف فأن المشائخ الذين ملبدين ليس لهم قيمه عند الحكومات بينما الشيوخ الذين يسعون بجد ويطالبون لجماعتهم فأنهم يكون لهم وزن عند جماعتهم وعند الحكومه وشتّان بين من يراجع الحاكم يطلب خرجيه أو يشتكي ويطالب بسحب ختم أحد جماعته أو يطالب بحذف لقب عن أبن عمّه وبين من يطالب بتجنيس البدون وحل قضاياهم ومن يتدخّل في كل ما يهم القبيله والشيخ جدعان لم يكن ضمن الشيوخ الذين دعاهم أحدهم للاجتماع لمناقشة المكائد ضد أبن عبار ومحاولة سحب الختوم وعدم أعطاء أي فرد من القبيله ختم لكي يكون مربوط للشيخ لقصد التسلط ولكي تكون القطّه بيد الشيخ الأكبر حتّى يتسنّى له البلع بينما مشائخ القبائل الأخرى يطالبون بمنح ختم ,هجره ومخصصات للكثير من رجال القبيله ولا نامت آعين الجبناء

لافض فوك يا أبا مشعل .. ولافقدنا اضاءات قلمك المميز .
ما افضت به هو عين الصواب وقد وضعت الأمور في نصابها ..