الإهداءات

 

 

   

 

    
  

 


    -  تعديل اهداء
العودة   موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه المكتب الإعلامي سوالف التعاليل
سوالف التعاليل خاص بمايكتبه أعضاء الموقع للنقاش وطرح وجهات النظر
 

إضافة رد
 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-01-2023, 09:17 AM   #1
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 181
افتراضي قصة (كل شي ان زاد عن حده ينقلب ضده)

قصة هذا المثل ان رجل تزوج ببنت ما يعرف عنها شي ولا يعرف عن اهل المدينه شي اللي هي بها ، وبعد زواجهم بفتره زمنيه قالت المره لزوجها فيه شجره تعشش فيها الطيور وتراني وانا عاريه وانا اخاف الله يحاسبني على هذا ففرح الزوج واطمئن لها جاب مناشر وهو يقطع الشجره ، وبعد فتره رجع للبيت وحصل رجل ثاني بمكانه وترك البيت اللي مستاجره ورحل للمدينه ثانيه من دخلها الا العالم مستنفره قايمه الدنيا عندهم وسأل احد الناس وش القصه قالوا خزينة الملك انسرقت ولا يدرون من سرقها، ولا هاك الرجل المهيب وعليه عمامه بيضا ولاكن استغرب بمشيته يمشي على اطراف اصابعه وسأل الناس من هذا قالوا هذا امين الخزينه و قال ليه يمشي هلون قالوا يخاف يوطى نمله بالغلط وانه يتحاسب على قتل نمله
قااال اييييه وتطري عليه زوجته والشجره وعرف ان امين الخزينه هو السارق وطلب ان يقابل الملك وعلمه انه السارق هو امين الخزينه ان كذبت عليكم رقبتي لكم بس حققوا معه شوفوا منتم خسرانين ، هم يحققون معه ولا فعلاً هو سارق ويحصلون عنده الاموال كلها سارقهن عنده ، واستدعاه الملك قال كيف عرفت وعلمه بقصته مع زوجته وقال ( كل شي ان زاد عن حده ينقلب ضده) ويعينه الملك امين الخزينه ويزوجه بنته …
فتى ربيعه متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-02-2023, 07:45 AM   #2
صاحب الموقع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 10,337
افتراضي

البناخي فتى ربيعة اشكرك على ارتباطك الوثيق بمنتداك واضافة كل جديد ومفيد
وهذه القصة قد تكون اسطورة خيالية لأخذ العبرة وبداية القصة كما ذكرت وقد رويت لي القصة بصيغة أخرى وهي :
يقال أن الرجل الذي ذكرته عندما نزح من القرية حل ببلدة كان يحكمها أحد الولاة واشتغل الرجل عند حاكم البلدة خادم وكان عند الخادم رجلين من خواصة أحدهما قاضي والثاني أمام وخطيب جامع وكل منهم يلقبونه الزاهد وكان أحدهما عندما يروح للمسجد يركب بغلة علماً أن المسجد قريب وسبب ركوبه للبغلة يدعي أنه إذا راح للمسجد مشي يخشى أن يوطأ على نملة فيلحقه أثم والثاني يقال له مزرعه وفي طريقة مزرعة أخرى لشخص آخر مجاور ويمر مع مزرعة جاره وإذا وصل حد مزرعته يغسل رجليه بمزرعة جارة يخشى أنه لصق على أحد أرجله حبّه من مزرعة جارة ويعتبر أنها اثم ونظراً لهذا التزنّت صار للقاضي والإمام تقدير وأحترام عند الحاكم وكان عند الحاكم صندوق مليء بالذهب فأتفق القاضي والإمام على سرقة الصندوق واتهام الخادم وفعلاً حصل ذلك وسرقوا الصندوق وتقاسموا الذهب وعندما فقد الحاكم الصندوق أتهم الخادم وهو الرجل الذي مرّت عليه التجربة وقال الحاكم للخادم لازم تحضر الصندوق وإذا ما احضرته سوف أقتلك قال : الخادم للحاكم عيننّي قاضي يوم واحد وسوف أحضر لك الصندوق فيعينه قاضي واعلن أني عينت خادمي قاضي فمن طلبه فليحضر عنده فوراً وطلب القاضي الجديد القاضي الأول والإمام وحضروا عنده فاستغرب الحاكم وانزعج كيف يتهم القاضي والإمام وهما من أتقى أهل البلد فقال الخادم للحاكم اجلس في مكان قريب بحيث ما يرونك وسوف تسمع أقوالهم وكان الحاكم غير مصدّق فطلبهم القاضي الجديد للحضور عنده وعندما بدأت الجلسه قال الخادم الذي هو القاضي أنتم سرقتم صندوق الحاكم وتقاسمتم الذهب وسوف أصدر عليكم حكم اعدام وتقتلون ولكن إذا تريدون الحياة أحضروا الصندوق ورجعوا الذهب بوسطه ما ينقص منه شي وأنا أقول للحاكم أنني اغواني الشيطان وسرقت الصندوق وتكونون بريين قالوا وتصدق معنا وتعفي عنا ولا يعلم الحاكم قال نعم قالوا انتظرنا قليلً وذهبوا واحضروا الصندوق وهم متخفين وقال : لهم القاضي الذي هو الخادم أذهبوا لسبيلكم وعندما أطلع الحاكم على ما دار وعرف الحقيقة سأل الخادم كيف عرفت أنهم سرقان رغم ما عرفنا عنهم من الزهد وأخبره بالتجربة التي مرّت عليه وأطلق المثل القائل ( ما تعدى حده انقلب ضدّه ) ثم أن الحاكم عيّن الخادم قاضي وسجن الإمام والقاضي الذين سرقوا الصندوق وهكذا انتهت القصة والله اعلم .


التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 03-02-2023 الساعة 02:53 PM
عبدالله بن عبار متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد



 
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

 
 
 

الساعة الآن 11:46 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd 
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009