حدث لقاء في 20 رمضان بعد التراويح مع مجموعه من الشباب وجرى استعراض للتاريخ والكتب الذي دونت في هذا العصر
عن القبيله ومواضيع الانساب وتبين لي من خلال الحوار مع الشباب ان هناك قناعه تامه بما توصل اليه النسابه والمؤرخ والمؤلف عبد الله بن عبار واشاروا الى فترة ماضيه ان هناك اصوات وكتابات ضد مافام به بن عبار من تصحيح المفاهيم ويقولون كنا نتوهم والبعض يصدق من كثرة مايكتب ضد بن عبار الا اننا بعد المتابعه الجاده وجدنا ان كتب بن عبار مبنيه على مواد تاريخه مفنده
وواضحه والقول لهم . وخلاصه اللقاء اتفق الجميع بأن لابديل ولا احد يستطيع ان يكتب او يؤلف بعد بن عبار . الا من يريد يسرق ولايذكر المصدر .كما اشار احدهم بملاحظه ......قال تابعت من كتبو ووقفوا ضده من بعض العوائل المعروفه ولم الا حض اغفال او طمس تاريخ او منقب لهولاء الذين تحاملو عليه اي بن عبار وجدة انه لم يغفل عن حقوقهم وهذا يدل على ثقة بن عبار بنفسه وبماء يكتبه ودليل على امانته .
هذا مارغبت تدوين هذه الملاحظه التي وردة على لسان بعض الاخوه المجتمعين . وحوارنا طويل ومن ضمنها جرى استعراض النقطه التي اشرة اليها
تحاتي للجميع والسلام عليكم
20 من رمضان 1439