أخينا الحسام في وقتنا الحاضر تشاكلوا أبناء جيران ووصل أمر آبائهم إلى الشّرع وجمع الشيخ الرجلين وبدأ يحدّث الرجل المشتكي ويذكّره بالحديث أن الرسول صلّى الله عليه وسلّم وصّى على سابع جار فقال الرجل للشيخ :
( يا شيخ الرسول صلّى الله عليه وسلّم جيرانه أبو بكر وأبو هريرة وعمر وعثمان بينما جيراني سرابيت فهل تمثّل جيراني لجيران الرسول ؟ )
وأقول أننا في عصر مهما احسنت الظّن بالكثير من القوم فأنه لا يجدي لأن النوايا صارت خبيثه واختلط الحابل بالنابل وتكلمت الرويبضة وأصبح الكثير من الناس يرى الحق باطل والباطل حق وقد مرّت التجارب والله يهدي من أضل
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-06-2022 الساعة 07:38 PM