يكفي المرأة أن الإسلام كرمها على الرجل وأعظم تكريم لها أن جعل صلاتها في منزلها تعادل صلاة الرجل في المسجد، كما وقد كرمها الله عز وجل بأن جعل الجنة مطلب الأنبياء والشهداء والصالحين مرتبطةً برضاها وتحت قدميها ..
أو بعد هذا التكريم تكريم!!
وهل يستطيع الغرب والشرق بجميع مقدراته ومكوناته ومعطياته أن يقدم لها ما قدمه الإسلام !!
سلمت يمينك يأبوعبدالله وأدامك الله وأمد بعمرك على طاعته فقد إعتدنا على جميل عبير بوحك في كل ما من شأنه الرفعة والكرامة..