صورة بمقياس رسم حقيقي توضح حجم كوكب المشتري العملاق مع كوكب الأرض
والذي يفوقها بـ 1300 مرة
!!
صورة مركبة بمقياس رسم حقيقي تجمع كوكب الأرض مع الشمس
صورة بمقياس رسم حقيقي تضم نجوماً عملاقة مقارنة بنجوم قزمية
كشمسنا
لاحظ أن النجوم العملاقة ستصبح قزمية في الصورة
التالية
صورة بمقياس رسم حقيقي توضح حجم شمسنا لا تكاد (نقطة ترى) مقابل نجم أنتيرس Antares
(قلب العقرب)
صورة بمقياس رسم حقيقي تجمع شمسنا مقارنة بـنجم السماك الرامح مع نجم
أحمر عملاق أنتيرس
Antares ( قلب العقرب)
والخط المتقطع يمثل مدار المريخ
افتراضاً
صورة بمقياس رسم حقيقي يطيش لها العقل ذهولاً تضم عدة نجوم عملاقة مع
قزمية كشمسنا
صورة حقيقة لمربع محدود من السماء توضح نجوماً لا تعد ولا تحصى
مقارنة بمقياس رسم حقيقي بين شمسنا وأكبر نجم مكتشف في الكون الطارق
اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة،
ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض
وغيرها، ولذلك أطلقوا عليها صفتين: صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية، وصفة تتعلق
بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في آية رائعة، يقول
تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين
:
فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم، وكلمة
(الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات الثاقبة، ولا نملك
إلا أن نقول: سبحان الله !
الكنس
اكتشف
العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء، وتتميز بثلاث خصائص: 1- لا تُرى،
2- تجري بسرعات كبيرة،
3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحة السماء، حتى إن
العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة، هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا
عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى
:
لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل
الجاذبية الهائلة لها، هذه الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء
قبل أن يكتشفها
.
.
.
فلا اقسم
بالشفق
هذه صورة
للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب
الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين
أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد
الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا
وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم
الله بها؟ يقول تعالى
:
في زمن
نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس، ولكن الله تعالى الذي خلق
الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى :
(وَجَعَلْنَا سِرَاجًاوَهَّاجًا ) (النبأ: 13)
هذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج والسراج هو
آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود
النووي وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج هي تسمية دقيقة جداً
من الناحية العلمية
السقف المحفوظ
نرى فيهذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال كما
نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة، ولولا وجود هذا
المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض، ولذلك قال تعالى :