حياك الله اخي صفوق . رعاك الله ولك الشكر على هذا الموضوع . النافع وللحرص على الثبات على ديننا الحنيف , امام المغريات من افعال شياطين الانس والجن . لا اغرائنا واضعاف عزيمتنا على البقاء على عقيدتنا كمسلمين حقا
وهذا اشرت اليه في مقالتك . ان هناك حرب ليسى با المدفع ولا بالباروده وانما هناك حرب ثقافي وفكري وفلسفه فكريه واجنده حزبيه تعمل تحت حيلةلباس وشاح الاسلام في ظاهرها وباطنها لضرب الاسلام الحقيقي وجعله شعار يكسبون من وراء هذا الشعار المؤيدين من المغفلين والجهله . واصبح الاسلام . بضاعه لااصحاب الاهداف الشخصيه اعني لحزب او لتيار هدفه الاستيلاء على الامه من الامم المتفرقه الاسلاميه . اما الدعوه الى الكفر علنا . لا احد يدعوا الى ان على المسلم ان يكفر او نحاربه ؟ في هذا العصر مع علمنا ان اغلب الدول العلمانيه تقيم على اراضيها وتسمح ببناء مساجد واكاديميات اسلاميه . والقضيه في هذا القرن هي توحيد كلمة المسلمين واظهار صوت مسموع ان الاسلام دين السلام والحق للانسان على مختلف جنسيته ودينه كافرا كان ومسلما . ولكن علينا ان نكون اقوياء في فكرنا دون تشدد وتزمت واقصاء وتكفير حتى لمن نصلي معه في المسجد وهذا من ابناء جلدتنا وليسى من الصين او من الروس . الان الكفار ايابهم الى الله . هو يحاسبهم ولكن لانسمح ان يصدوننا عن ديننا . ونقابل الفكر با الفكر المضاد وقوة وصول صوت الاسلام الوسط المسامح الى العالم . هذا هو الحرب الان . ولكن مع الاسف الاسلام مبتلي با المحسوبين عليه من الجهله والمتخبطين في الافكار والهوس الذي يضر ولاينفع . وكما قيل الاحمق يحسب انه ينفعك ولكنه يسبب الضرر لك .
والايات الكريمه نزلت على احداث لها اسباب النزول في عهد رسولنا الكريم الا انها تبقى تشريع للمسلمين الى يوم القيامه . اذا فسرت تفسيرا صحيحا .
حياك الله اخي صفوق . رعاك الله ولك الشكر على هذا الموضوع . النافع وللحرص على الثبات على ديننا الحنيف , امام المغريات من افعال شياطين الانس والجن . لا اغرائنا واضعاف عزيمتنا على البقاء على عقيدتنا كمسلمين حقا
وهذا اشرت اليه في مقالتك . ان هناك حرب ليسى با المدفع ولا بالباروده وانما هناك حرب ثقافي وفكري وفلسفه فكريه واجنده حزبيه تعمل تحت حيلةلباس وشاح الاسلام في ظاهرها وباطنها لضرب الاسلام الحقيقي وجعله شعار يكسبون من وراء هذا الشعار المؤيدين من المغفلين والجهله . واصبح الاسلام . بضاعه لااصحاب الاهداف الشخصيه اعني لحزب او لتيار هدفه الاستيلاء على الامه من الامم المتفرقه الاسلاميه . اما الدعوه الى الكفر علنا . لا احد يدعوا الى ان على المسلم ان يكفر او نحاربه ؟ في هذا العصر مع علمنا ان اغلب الدول العلمانيه تقيم على اراضيها وتسمح ببناء مساجد واكاديميات اسلاميه . والقضيه في هذا القرن هي توحيد كلمة المسلمين واظهار صوت مسموع ان الاسلام دين السلام والحق للانسان على مختلف جنسيته ودينه كافرا كان ومسلما . ولكن علينا ان نكون اقوياء في فكرنا دون تشدد وتزمت واقصاء وتكفير حتى لمن نصلي معه في المسجد وهذا من ابناء جلدتنا وليسى من الصين او من الروس . الان الكفار ايابهم الى الله . هو يحاسبهم ولكن لانسمح ان يصدوننا عن ديننا . ونقابل الفكر با الفكر المضاد وقوة وصول صوت الاسلام الوسط المسامح الى العالم . هذا هو الحرب الان . ولكن مع الاسف الاسلام مبتلي با المحسوبين عليه من الجهله والمتخبطين في الافكار والهوس الذي يضر ولاينفع . وكما قيل الاحمق يحسب انه ينفعك ولكنه يسبب الضرر لك .
والايات الكريمه نزلت على احداث لها اسباب النزول في عهد رسولنا الكريم الا انها تبقى تشريع للمسلمين الى يوم القيامه . اذا فسرت تفسيرا صحيحا .