بسم الله الرحمن الرحيم




ســــــلام يــــا دار المــعــــزة والاجـــــــلال *** لــك الفــــخــر يــا دار ذكــرك سمــــــــــاوي




فـي ســورة التــوبــة تكــــــرر والأنفـــــــال *** عشتــي وحشتــي كــل علـــم(ن) غنـــــــاوي




دار(ن) يضـم ترابـــــهـــا الصحــــب والآل *** وكل(ن) علـى نهــج الصحابــة حمــــــــــاوي




دار(ن) حمــــوهـا رجالهــا با شهـــب اللال *** ما خالـط الأبطــال هنـــدي وجـــــــــــــــــاوي




واللــي يمـــس تــرابـهــا جـــــاه زلــــــزال *** يمــوت فــي غيضــه ويكويــه كـــــــــــــــاوي




يــا دارنـــا مــا همنـــا كــــل دجــــــــــــال *** مغـــرض وحــاقــــد عـــــن ديـــاره جـــلاوي




حتــى الفتــاوى هالزمـــن عدلهــــا مــــــال *** اللـــه يكفيـــنـــــا شــــــــــرور البـــــــــــلاوي




شيـخ(ن) يقول إن النســـاء حالهـــن حــــال *** وقـــام لــولــــي الأمـــــــر يرفـــــع دعـــــاوي




لقيـــادة المــــرأة هــــــواوي ومــــــيـــــال *** يقــــول أنــا يا نـــاس للخيــــر نـــــــــــــــــاوي




يرقـــص مــع الفتنـــة علــى كـــل مــــوال *** مــــع كـــل فرقــــــــة لــه نشيــــــد وحـــــداوي




يـا دارنـــا مـا عنـــك نعتـــــاض الأبــــدال *** اللــه عــن ( طنـطــا ) يعـــــــزّ ( الصــــداوي )




النــــاس بالعــادات ألـــوان وأشكـــــــــال *** مثـــل الأصابــع ما تجـــي بالتســــــــــــــــاوي




الفرق واضح بيـن (حصــة ) و ( فريـال ) *** بالطبـع ما ( ســوســن ) تشابــه (مضــــــــاوي)




( حصـة ) أبوهــا منزلــة مدهــل رجـــال *** و( ســوســن ) أبوهــا لكــل بطــــة قنــــــــــاوي




بناتنــا لبســن مــن الحشمــــــة جـــــــلال *** وعاشــت با ساميـهـــن كبــــار العــــــــــــزاوي




مــا عرّضــن أعـــراضهــــن كــــل دلاَّل *** الطـــهـــر والعفــــة معــــاهــن تخـــــــــــــــاوي




بنـت القبيلـــة لـلأدب مضـــرب أمثـــــال *** و لا همـــهــا حكــي(ن) تــــولاه غـــــــــــــاوي




يـا شيـخنـا بالحـال ( استصحب الحــال ) *** ( سـَـــدُّ الـذرائــــــع ) للدليـلـيـــن حـــــــــــاوي




يا مفتــي الثـــورات بجنيـــه وريــــــــال *** فتــواك واللــه مــن غريـــب الفتــــــــــــــــاوي




أنـا أشهـد إنـك للفتـــن صـرت مرســــال *** يا شيــخ ( قــر) بدونــك الديَّـــن ( ضــــــاوي )




اللــه يديـــم الحـال مـع طيّـــب الفــــــال *** فــي ظــل أبــو متعــب بعيــــــد الهقـــــــــــاوي

تقديري للجميـــــــع ،،،

عبدالله بن موسى الخرشــاوي
3 / 2 / 1433 هـ

الشاعر القدير

عبدالله موسى الخرشاوي


صح لسانك مليون ولايكفون تكلمت فأبدعت وكتبت فأجدت
قصيده شامخه بشموخ شاعرها وبمضمونها وبموضوعها وبحبكها وسبكها
وصدقت بماقلت في هذا الزمن كثرت الفتاوى المشبوهه الله يحفظ مشائخنا ومليكنا
وبلادنا من كيد الكائدين وعبث العابثين إنه على ذلك قدير
أكرر صح لسانك وإعتلى شانك ولا فض فوك




لك مني اجمل التحايا

الأخ الفاضل والمكرم أبو فهد ، صح لسانك وبنانك يا عزيزي وبارك الله لك وعليك ملئ ما بقلبك من حبٍ لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وجمعنا الله بك على حوض نبيّه المصطفى صلوات الله وسلامه عليه..

المشكلة يا أخي أن الدنيا تغر الإنسان حتى تجعله يظن بنفسه الظنون وأن لا أحد أعظم ولا أعلى ولا أفهم منه، وهذا هو حال هذا الشخص الذي أجمع الجميع على قلة عقله وحبه لزرع الفتن في جميع بقاع الدول العربية والتي تحكم بدستور الله وسنة رسول الهدى عليه أفضل الصلاة والسلام خاصةً، وهو تابعٌ وتبع لقناة الجزيرة التي أججت نار الثورات وما زالت، وهذا الشخص كان يتنقل بفتاويه وبلسانه ويجول في كل مكانٍ فيه ثورات وهو لا شك ممن زادوالطين بلّه ، وأمره لا يحتاج إلى مفتي حتى يفتي العامة بضلاله وعظم ذنبه ، فهو يحرض على سفك دماء المسلمين ويؤجج نيران الثورات ويسعى إلى زرع بذورها في جسد الأمة، فهو والله فعلاً مفتي الثورات ، فالله حسيبه وحسيبنا ونسأله أن يهدينا وإياه ويرزقنا التوبة النصوح قبل الموت، وأن يكون الله في نحره ونحر كل من يريد الشر بالملسمين.

وصح لسانك وبنانك حتى ترضى على هذه القصيدة العصماء التي حملت بها هماً عظيماً من هموم الأمة في هذا الزمان، وبشخصك العزيز كل الإعتزاز ولك التقدير والإجلال ..

صح السان تحيه طيبه لك من اخوك

جايز المليحان ابواريج

صح لسانك واعتلا شانك ...انشهد ان حصة ماهي مثل فريال ....

الأخ أبو فهد لقد غرفت من بحر الشعر ولكنه عذب قراح وأصبت كبد الهدف وعالجت مشكلة أجتماعية هامة ونحن في هذا العصر على ضهر سفينة تتجاذبها الأمواج أعني الأفكار التي ورّدت علينا عن طريق الشاشات البيضاء اللامعة حيث عندما كانوا أجدادنا في صحرائهم ويقتنون خيلهم عدة حربهم وأبلهم التي تحمل أثقالهم وغنمهم التي يعشّون الضيف منها فذلك الحين لم يتغيّر طبعنا أهم شيء عندنا ألا يتحدّث متحدّث في مجلس أن فلان قصّر بحق ضيفه أو صيّح جارته أو دنع في قريب لأن أكبر شيء عندنا هو الشيم والقيم أما الآن وقد دهشنا غزاة الغرب والشرق وأدخلوا على شبابنا أفكار غريبة وبعيدة عن عاداتنا وتقاليدنا فأننا ننبه ونحذّر ونساهم في شعرنا لكي نلفت نظر المجتمع وكل فرد له مهمه وأنت جزيت خيراً قد كفيتنا جميعاً بهذه القصيدة ذات المعاني السامية والشاملة وفقك الله وجعلها في موازين أعمالك

مع أحترامي لصاحب القصيده الا أنها ليست بمحلها وبها مغالطات كثيره والشيخ أو المفتي الذي تتحدث عنه أبرء ذمته ولم يستغل موقعه كما أستغله دعاه الفكر الرجعي الانبطاحي المتخلف من تأليه الحاكم ونصرته على فاسده وبلاويه وكأن الحكام ( الغير شرعي )معصوم و منصب من الله بوحي من القرآن لايمكن مناقشته أو حتى محاسبته على فساده , الثورات العربية المباركه ليس أستثناء على بلد معين فكل البلاد هي محل نظر لخلع الحاكم وحاشيته المفسده من الخليج الى المحيط حتى السعودية وهي غير مستثناه .
والاخ الكبير ابن عبار وماذكرته من شيم وأخلاق قلما تجدها في ذلك المجتمع وان وجد كان الرادع والداعي لمثل هذه الاخلاق مفهوم العيب وليس للدين اي حضور ولذلك في موضع اخر نجدهم غير مقترفين بالشيم والاخلاق في حاله النهب والسلب الا أن الضروره الحياتيه المحتمه - بنظرهم - جعلتهم رعاع ينهبون ويأكلون بالحرام وهم بهذا مجرمين محاسبين عليها عند الله سبحانه فرساله الاسلام بلغت والحجه قائمه مهما تحاججنا بجهل البدو بالدين .

الشاعر القدير/ عبد الله موسى الخرشاوي0

صح السانك وسلمت بنانك على هذه القصيده الرائعه والله يحمي دارنا من كل فتنه من وراءها نتنه 0 لك الف شكر 00

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الضوّي [ مشاهدة المشاركة ]

الشاعر القدير

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الضوّي [ مشاهدة المشاركة ]

عبدالله موسى الخرشاوي صح لسانك مليون ولايكفون تكلمت فأبدعت وكتبت فأجدت قصيده شامخه بشموخ شاعرها وبمضمونها وبموضوعها وبحبكها وسبكها وصدقت بماقلت في هذا الزمن كثرت الفتاوى المشبوهه الله يحفظ مشائخنا ومليكنا وبلادنا من كيد الكائدين وعبث العابثين إنه على ذلك قدير أكرر صح لسانك وإعتلى شانك ولا فض فوك لك مني اجمل التحايا

الله يعطيك العافية يا أبا خالد ،،،، وتسلم على تلك الكلمات الجميلة ،،،

أسأل الله أن يبارك فيك وفي ذريتك ،،، كما أسأله عز وجل أن يحفظ بلادنا وولاة أمرنا ،،،وأن يحفظ علينا أمننا ،،، فنعمة الأمن التي سلبت من كثير من البلدان ،،،باسم الثورات ،،،، وللأسف ،،، بين الله تعالى أنها لا تكون إلا بأمرين : الإيمان والبعد عن الظلم ،،،

قال الله تعالى : (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون).

تقديري لشخصك العزيز ،،، ويعطيك الله العافية ،،،،

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن دوهان [ مشاهدة المشاركة ]

الأخ الفاضل والمكرم أبو فهد ، صح لسانك وبنانك يا عزيزي وبارك الله لك وعليك ملئ ما بقلبك من حبٍ لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وجمعنا الله بك على حوض نبيّه المصطفى صلوات الله وسلامه عليه.. المشكلة يا أخي أن الدنيا تغر الإنسان حتى تجعله يظن بنفسه الظنون وأن لا أحد أعظم ولا أعلى ولا أفهم منه، وهذا هو حال هذا الشخص الذي أجمع الجميع على قلة عقله وحبه لزرع الفتن في جميع بقاع الدول العربية والتي تحكم بدستور الله وسنة رسول الهدى عليه أفضل الصلاة والسلام خاصةً، وهو تابعٌ وتبع لقناة الجزيرة التي أججت نار الثورات وما زالت، وهذا الشخص كان يتنقل بفتاويه وبلسانه ويجول في كل مكانٍ فيه ثورات وهو لا شك ممن زادوالطين بلّه ، وأمره لا يحتاج إلى مفتي حتى يفتي العامة بضلاله وعظم ذنبه ، فهو يحرض على سفك دماء المسلمين ويؤجج نيران الثورات ويسعى إلى زرع بذورها في جسد الأمة، فهو والله فعلاً مفتي الثورات ، فالله حسيبه وحسيبنا ونسأله أن يهدينا وإياه ويرزقنا التوبة النصوح قبل الموت، وأن يكون الله في نحره ونحر كل من يريد الشر بالملسمين. وصح لسانك وبنانك حتى ترضى على هذه القصيدة العصماء التي حملت بها هماً عظيماً من هموم الأمة في هذا الزمان، وبشخصك العزيز كل الإعتزاز ولك التقدير والإجلال ..

أخوي أبو عبدالعزيز ،،، الله يرفع بقدرك ويعلي شأنك،، وأن يجعل الفردوس الأعلى منزلك ووالديك ،،،

وفعلا قد يغتر الإنسان بنعمة ،،أو مال ،،،أو منزلة ،،أوعلم ،،، من أجل ذلك أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ،،،،

فنقول هنيئا لم تواضع بعلم وعلم بتواضع ،،،

حفظ الله بلادنا من كل مكروه ،،، وأدام علينا أمننا واستقرارنا ،، فوالله كم نحسد على هذه النعمة ،،، أدامها الله،،،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها ) حديث حسن

رفع الله قدرك ،، وشرفني الله تعالى برؤيتك ،، والاستفادة منك رعاك الله ،،،،

تقديري لشخصك أكبر من أن تصفه أحرف الكيبورد،،،