هذه القصيدة رد على احد الاشخاص حيث شاهد منضرلكشتة لنا في شعيب الابيض شمال عرعروكنا في ذلك الوقت قي أيام الربيع حيث اعجب بالمنظرالذي كنا فيه وعلق على ماشاهدة بقوله تمنيت اني معكم
فرديت عليه بهذه الابيات حيث اقول
قريت خطك ثم فهمت المواضييع
وتـبـيـن انــك عــاشـقٍ للـبـراري
كـان انـت ياهادي تـحب المطاليع
ابشـر بمن هو ضاريٍ لـلمساري
جهز امورك واحزم العفش لايضيع
نبي مع العبله نجوب الصحاري
من فوق جمس ٍهو مناة المطاميع
اللي لهم في ماضي الوقت طاري
نـبـي عـلى مـاقيل شلعة وترتيـع
مـع خـايـعٍ يالـقـرم فـيـه الحـبــاري
النـــقع وافــر والخـــباري متـــاريع
والارض كـاسـيـهـا جـديـد الخضاري
وبيت الشعر ياصاحبي بايمن الريع
وام الـحـويـــر والـغـنــم لـه طـواري
عايد العنزي
الشماليه