الإهداءات

 

 

   

 

    
  

 


    -  تعديل اهداء
العودة   موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه المركز البحثي لقبيلة عنزه المقالات والموروث الموثق
المقالات والموروث الموثق بقلم الشيخ متعب بن عبدالهادي الفققي
 

إضافة رد
 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-26-2011, 05:03 AM   #1
نائب صاحب الموقع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,257
افتراضي عند الشدائد تعرف معادن الرجال

ابي اسولف لكم قصة تتعلق بموقف علم من اعلام قبيلة عنزه .
التعريف... هو الشيخ . محمد بن دوخي بن سمير
شيخ . ضنا ذري من ولد علي ...... نزحوا للشمال هم والحسنه وبعض المصاليخ قبل نزوح قبائل ضنا عبيد بحوالي 30 سنه او اكثر قيلاً وجرى لهم حروب وقصص مع عشائر بلاد الشام . وفرضوا سيطرتهم على المراعي والمناهل با القوه .........

نرجع للقصه الله يطول بعماركم
هذا يوما من الايام كان الشيخ سمير بن زيدان من الجربان . ضيفا لدى الشيخ محمد بن دوخي بن سمير وكان صديقا له . وكان محمد يقوم با اعداد القهوه بنفسه. وعندما اقترب انجاز القهوه . حضر شخص ينقل خبر . مفاده ان الاعداء هجموا على قطعان الابل واستاقوها . ولحقهم عيالك
وانقتلوا جميعهم ........قال العوض على الله لكن والله مانقوم غير نشرب القهوه . قدم القهوه لصديقه .وهو رابط الجائش .لم تهتز فرائصه .هنا ايها الاخوه .تعرف قوة الرجال عند الشدائد.
و بعد ان شربوا القهوه نهض محمد بن سمير وامتشق السيف وركب معه كذلك الشيخ سمير بن زيدان الجربا وامتشق السيف . واطلقوا العنان با اتجاه الاعداء . وبعد فتره قصيره من الزمن با الساعات
شاهدوا الاعداء خلف قطعان الابل اولهم شخص . راكب فرس اسود عرفوا انه قائد القوم وشيخهم
اي العقيد . قال محمد . مخاطبا بن زيدان الجرباء يا سمير عليك الله ماتقرب لذلك الفارس راعي السوداء انا اقتص منه ثار عيالي لكن عليك حمايتي من الخلف اذا اشدت المعركه وحمي الوطيس
لانني سوف اركز على هذا الفارس لانه هو الذي قتل عيالي ............ هنا ايها الاخوه تعرف الرجال وهنا ايها الاخوه البطوله . هنا تنشف الارياق . في الحلاقيم . ..... هذا وتلاقاء محمد مع ذلك الفارس واحتم القتال والجرباء يحمي ظهره حتى تمكن من التغلب على ذلك الفارس وقتله بضربه تدفها الحماسه والثأر زادتها قوه اخرى....... وصاح على القوم الاخرين . ولما راؤ القوم
قائدهم قتل . خارت قواهم وفروا وتركوا الابل ..... وعاد محمد بن سمير وصديقه سمير بن زيدان الجرباء الى القطين .... وكان بن زيدان قد استاء من هذه اللحضه السيئه المشئومه التي حل ضيفا على محمد بن سمير وتشائم من تلك . اللحضه ... وراقب مضيفه وبغفله منه اخذ طريق اخر وذهب
بسرعه ولايريد ان يرى حالة معازيبه بعد كارثة فقدان ابنائهم .... مضت الايام ودارت السنوات لا ادري فيه من يقول عشرين سنه او خمسة وعشرين سنه .... كان الوقت ربيع وكان سمير بن زيدان با القرب من ديرة صديقه القديم محمد بن دوخي ... قال لنفسه لماذا ما اسئل عن بن سمير واحواله . سئل قالو له . تراه بخير وبا المكان الفلاني ... هنا عزم على ان يذهب اليه ويسلم عليه
ويسئله عن احواله .... حضر بن زيدان واستقبله بن سمير استقبالا حاراً . وعاتبه على الانقطاع عنه واعتذر . ان حضوره من سنوات سبب له تشائم . قال له ابشرك ان جاني عيال اكثر من الي ماتوا وقال هذه القصيده المعبره عن ماجرى ...........

قال محمد بن دوخي بن سمير شيخ ضنا ذري من ولد على هذه القصيده بهذه المناسبه
انا والدنيا شديد الحرابه= نوب تغلبنا ونوب منها الغلايب
طرادها طراد ضوح السحابه= وقضابها قضاب صلف الهبايب
ياسمير بن زيدان دنياك غابه= تعطيك من عقب الحلاه النشايب
من عقب ماخلت دياري خرابه= جابت لنا من غيب الايام غايب
جابت لي عيال نهار الحرابه= عند الملاقا يكسرون الكتايب
المسعد الي مهتني في شبابه = انهب من الدنيا تراها نهايب
والعبد صيورما تجرد ثيابه = وصيور ماتنصب عليه النصايب

هذا حيث ان الله رزق بن سمير بعيال وقيل ان جاه توأم

هكذا ايها الاخوه كانت الرجال الصناديد . في عصر فرض عليهم
ان لم تكن ذئبا تاكلك الذئاب . وحتى في هذا العصر لكن على مستوى دولي

عسانا امتعناكم في هذه القصه الحقيقيه
ابطالها من اعلام قبيلة عنزه
متعب الفققي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-26-2011, 11:05 AM   #2
مشرف قسم المستشرقين
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 724
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

الشيخ متعب الفققي وفقك الله واتمنى لك العافيه 000 احترامي 0

كنت اطالع موضوع عن قصه من قصص الرجال لرد الوفاء والشده0

فكانت القصه طويله ارجوا المعذره لايمكن الاختصار لانها تفقد معناها 0

من قصص الفرج بعد الشدة
"الوفـــاء"
قال الله سبحانه و تعالى تَعَالَى :
{ وَأوْفُوا بِعَهْدِ اللهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ }
[ النحل : 91 ]
اعتذار / القصة طويلة ولا يمكن إختصارها
إن أخاك الصديق من يسعي معك … ومن يضر نفسه لينفعك
ومن إذا ريب الزمان صدعك … شتت فيك شمله ليجمعـك
يقول صاحب شرطة المأمون :
دخلت يوما مجلس أمير المؤمنين ببغداد وبين يديه رجل مكبل بالحديد
فلما رآني قال لي عباس قلت لبيك ياأمير المؤمنين قال :
خذ هذا إليك فاستوثق منه واحتفظ به وبكر به إلي في غد واحترز عليه كل الإحتراز ،
قال العباس فدعوت جماعة فحملوه ولم يقدر أن يتحرك
فقلت في نفسي مع هذه الوصية التي أوصاني بها أمير المؤمنين من الأحتفاظ به
ما يجب إلا أن يكون معي في بيتي فأمرتهم فتركوه في مجلس لي في داري
ثم أخذت أسأله عن قضيته وعن حاله ومن أين هو
فقال أنا من دمشق فقلت جزى الله دمشق وأهلها خيرا فمن أنت من أهلها ؟
قال وعمن تسأل فلت أتعرف فلانا قال ومن أين تعرف ذلك الرجل؟
فقلت وقع لي معه قضية
فقال ما كنت بالذي أعرفك خبره حتى تعرفني قضيتك معه .
العباس صاحب الشرطة يقص قصته: فقلت:
كنت مع بعض الولاة بدمشق فبغى أهلها وخرجوا علينا
حتى أن الوالي تدلى في زنبيل من قصر الحجاج وهرب هو وأصحابه وهربت
في جملة القوم فبينما أنا هارب في بعض الدروب وإذا بجماعة يعدون خلفي
فما زلت أعدو أمامهم حتى فتهم فمررت بهذا الرجل الذي ذكرته لك
وهو جالس على باب داره فقلت أغثني أغاثك الله
قال لا بأس عليك أدخل الدار فدخلت فقالت زوجته أدخل تلك المقصورة
فدخلتها ووقف الرجل على باب الدار فما شعرت إلا وقد دخل والرجال معه
يقولون هو والله عندك فقال دونكم الدار ففتشوها حتى لم يبق سوى تلك المقصورة
وامرأته فيها فقالوا هو ههنا فصاحت بهم المرأة ونهرتهم فانصرفوا
وخرج الرجل وجلس على باب داره ساعة وأنا قائم أرجف ما تحملني رجلاي من شدة الخوف
فقالت: المرأة اجلس لا بأس عليك فجلست فلم ألبث حتى دخل الرجل فقال
لا تخف قد صرف الله عنك شرهم وصرت إلى الامن والدعة إن شاء الله تعالى
فقلت له جزاك الله خيرا فما زال يعاشرني احسن معاشرة وأجملها وأفرد لي مكانا في داره
ولم يحوجني إلى شيء ولم يفتر عن تفقد أحوالي فأقمت عنده أربعة أشهر في أرغد عيش وأهنئه
إلى ان سكنت الفتنة وهدأت وزال أثرها فقلت له أتأذن لي في الخروج
حتى أتفقد حال غلماني فلعلي أقف منهم على خبر فأخذ علي المواثيق بالرجوع إليه
فخرجت وطلبت غلماني فلم أر لهم أثرا فرجعت إليه وأعلمته الخبر
وهو مع هذا كله لا يعرفني ولا يسألني ولا يعرف اسمي
ولا يخاطبني إلا بالكنية فقال علام تعزم ؟. فقلت
عزمت على التوجه إلى بغداد فقال القافلة بعد ثلاثة أيام تخرج وها أنا قد أعلمتك
فقلت له إنك تفضلت علي هذه المدة
ولك علي عهد الله أني لا أنسى لك هذا الفضل ولأوفينك مهما استطعت قال:
فدعا غلاما له اسود وقال له اسرج الفرس الفلاني ثم جهز آلة السفر
فقلت في نفسي أظن أنه يريد أن يخرج إلى ضيعة أو ناحية من النواحي
فأقاموا يومهم ذلك في كد وتعب فلما كان يوم خروج القافلة جاءني السحر وقال لي
يا فلان قم فإن القافلة تخرج الساعة وأكره أن تنفرد عنها
فقلت في نفسي كيف أصنع وليس معي ما أتزود به ولا ما أكري به مركوبا
ثم قمت فإذا هو وامرأته يحملان بقجة من أفخر الملابس وخفين جديدين وآلة السفر
ثم جاءني بسيف ومنطقة فشدهما في وسطي ثم قدم بغلا فحمل عليه صندوقين
وفوقها فرش ودفع إلي نسخة ما في الصندوقين وفيهما خمسة الآف درهم
وقدم إلي الفرس الذي كان جهزه وقال اركب وهذا الغلام الاسود يخدمك
ويسوس مركوبك وأقبل هو وامرأته يعتذران إلي من التقصير في امري و ركب معي
يشيعني وانصرفت إلى بغداد وأنا أتوقع خبره لأفي بعهدي له في مجازاته ومكافأته
وأشتغلت مع أمير المؤمنين فلم أتفرغ أن ارسل إليه من يكشف خبره
فلهذا أنا أسأل عنه.
فلما سمع الرجل الحديث قال لقد أمكنك الله تعالى من الوفاء ومكافأته على فعله
ومجازاته على صنيعه بلا كلفة عليك ولا مؤنة تلزمك فقلت وكيف ذلك قال
أنا ذلك الرجل وإنما الضر الذي أنا فيه غير عليك حالي وما كنت تعرفه مني
ثم لم يزل يذكر لي تفاصيل الاسباب حتى أثبت معرفته فما تمالكت أن قمت وقبلت رأسه
ثم قلت له فما الذي أصارك إلى ما أرى ؟ فقال
هاجت بدمشق فتنة مثل الفتنة التي كانت في أيامك فنسبت إلي
وبعث أمير المؤمنين بجيوش فأصلحوا البلد وأخذت انا وضربت إلى أن اشرفت على الموت
وقيدت وبعث بي إلي أمير المؤمينن
وأمري عنده عظيم وخطبي لديه جسيم وهو قاتلي لا محالة
وقد أخرجت من عند أهلي بلا وصية وقد تبعني من غلماني من ينصرف إلى أهلي بخبري
وهو نازل عند فلان فإن رأيت أن تجعل من مكافأتك لي أن ترسل من يحضره لي
حتى أوصيه بما أريد فإن أنت فعلت ذلك
فقد جاوزت حد المكافأة وقمت لي بوفاء عهدك.
قال العباس قلت يصنع الله خيرا ،
ثم أحضر حدادا في الليل فك قيوده وأزال ما كان فيه من الأنكال
وأدخله حمام داره وألبسه من الثياب ما احتاج إليه ثم سير من أحضر إليه غلامه
فلما رآه جعل يبكي ويوصيه فاستدعى العباس نائبه وقال علي بالفرس الفلاني
والفرس الفلاني والبغل الفلاني والبغلة الفلانية حتى عد عشرة ثم عشرة من الصناديق
ومن الكسوة كذا وكذا ومن الطعام كذا وكذا
قال ذلك الرجل وأحضر لي بدرة عشرة الاف درهم وكيسا فيه خمسة الاف دينار
وقال لنائبه في الشرطة خذ هذا الرجل وشيعه الى حد الانبار
فقلت له ان ذنبي عند امير المؤمنين عظيم وخطبي جسيم وان انت احتججت بأني هربت
بعث أمير المؤمنين في طلبي كل من على بابه فأرد وأقتل
فقال لي أنج بنفسك ودعني أدبر أمري
فقلت والله ما أبرح من بغداد حتى أعلم ما يكون من خبرك
فإن احتجت الى حضوري حضرت فقال لصاحب الشرطة
إن كان الامر على ما يقول فليكن في موضع كذا
فإن أنا سلمت في غداة غد أعلمته وإن أنا قتلت فقد وقيته بنفسي كما وقاني بنفسه
وأنشدك الله أن لا يذهب من ماله درهم وتجتهد في إخراجه من بغداد
قال الرجل فأخذني صاحب الشرطة وصيرني في مكان أثق به
وتفرغ العباس لنفسه وتحنط وجهز له كفنا .
قال العباس فلم أفرغ من صلاة الصبح إلا وأرسل المأمون في طلبي
ويقولون يقول لك أمير المؤمنين هات الرجل معك وقم
قال فتوجهت الى دار أمير المؤمنين فاذا هو جالس وعليه ثيابه وهو ينتظرنا
فقال : أين الرجل ؟
فسكت فقال ويحك أين الرجل ؟
فقلت يا أمير المؤمنين اسمع مني
فقال لله علي عهد لئن ذكرت إنه هرب لأضربن عنقك
فقلت لا والله يا أمير المؤمنين ما هرب ولكن اسمع حديثي وحديثه
ثم شأنك ما تريد أن تفعله في أمري قال قل
فقلت يا أمير المؤمنين كان من حديثي معه كيت وكيت وقصصت عليه القصة جميعها
وعرفته انني أريد أن أفي له وأكافئه على ما فعله معي
وقلت أنا وسيدي ومولاي أمير المؤمنين بين أمرين
إما ما فعله معي إما أن يصفح عني فأكون قد وفيت وكافأت
وإما أن يقتلني فأقيه بنفسي
وقد تحنطت وها كفني يا أمير المؤمنين فلما سمع المأمون الحديث قال
ويلك لا جزاك الله عن نفسك خيرا انه فعل بك ما فعل من غير معرفة
وتكافئه بعد المعرفة والعهد بهذا لا غير
هلا عرفتي خبره فكنا نكافئه عنك ولا نقصر في وفائك له
فقلت يا أمير المؤمنين إنه ههنا قد حلف أن لا يبرح حتى يعرف سلامتي
فإن احتجت إلى حضوره حضر فقال المأمون:
وهذه منه أعظم من الاولى إذهب الآن إليه فطيب نفسه وسكن روعه
وائتني به حتى أتولى مكافأته قال العباس:
فأتيت إليه وقلت له ليزل خوفك إن أمير المؤمنين قال كيت وكيت
فقال الحمد لله الذي لا يحمد على السراء والضراء سواه
ثم قام فصلى ركعتين ثم ركب وجئنا.
فلما مثل بين يدي أمير المؤمنين أقبل عليه وأدناه من مجلسه وحدثه حتى حضر الغداء
وأكل معه وخلع عليه وعرض عليه أعمال دمشق فاستعفي فأمر له المأمون
بعشرة أفراس بسروجها ولجامها وعشرة أبغال بآلاتها وعشر بدر
وعشرة آلاف دينار وعشرة مماليك بدوابهم
وكتب إلى عامله بدمشق بالوصية به وإطلاق خراجه وأمره بمكاتبته بأحوال دمشق
فصارت كتبه تصل إلى المأمون وكلما وصلت خريطة البريد
وفيها كتابة يقول لي يا عباس هذا كتاب صديقك
والله تعالى أعلى و أعلم
اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ 0




منقول-----------------
حميد الرحبي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-26-2011, 04:59 PM   #3
نائب صاحب الموقع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,257
افتراضي

اشكرك اخي حميد الرحبي, على مرورك وايراد قصة الوفاء . للصداقه والمعروف بين الناس , اما اليوم اخي يعتبروها الناس غباء
متعب الفققي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-26-2011, 05:11 PM   #4
المراقب عام
 
الصورة الرمزية رياض بن سالم منزل العنزي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 2,359
افتراضي

شكرأ لكم جميع

على ايراد هذهي القصص الجميلة

شكر خاص لشيخ متعب الفققي

وشكر حاص للأخ العزيز حميد الرحبي
رياض بن سالم منزل العنزي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-27-2011, 02:50 PM   #5
مشرف قسم القصص والقصائد القديمه
 
الصورة الرمزية احمد بن محمد الحريميس
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 275
افتراضي

الاخ الفاضل متعب الفققي ابوعبدالله ما تأتي الا بالجميل

شكرا لك على هذه القصه
احمد بن محمد الحريميس متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-28-2011, 02:20 AM   #6
نائب صاحب الموقع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 1,257
افتراضي

شاكرا مروركم العطر الاخوان الكرام رياض بن سالم والاخ احمد محمد الحريميس . ولابد لنا هدف على ايراد مثل هذه القصص من الموروث والتي تدل على مثلا الصبر او الكرم او الايثار او الشجاعه او الانصاف او النخوه والحميه . وحتى ورود الشعر سابقا ليسى هو مثل بعض الشعر اليوم في الامسيات . انما كان الشعر لايقال الا بموجب فعل سبق القول وحتى من يقول الشعر اليوم لايوجد لديه جديد سوى انه يذكر هذه المواقف الماضيه ويفاخر بها اليوم كما نسمع من بعض الشعراء
الا ان الشاعر لم يلمس ولم يعاني ماكانو يعانونه اسلافه من قبيلته من صبر وتحقيق المناقب الا تحت بريق السيوف وغبار حوافر خيولهم وصهيلها .
دمتم بود
متعب الفققي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل تعرف ان الغيبة اشد من الزنا ؟؟؟؟ ابووائل سوالف التعاليل 3 10-11-2012 08:21 PM
هل تعرف معنى الحياة 0 حميد الرحبي المنتدى العام 5 08-03-2011 04:37 PM
تعرف على آية الكرسي‎ رياض بن سالم منزل العنزي المنتدى العام 2 02-28-2010 04:46 PM
اذا تعرف أحد‎ رياض بن سالم منزل العنزي المنتدى العام 5 02-14-2010 07:26 PM
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

 
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

 
 
 

الساعة الآن 08:34 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd 
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009