هذه القصيدة لابن عمي (خالد بن مصلح ال تركي الهذال )ابو سليمان
ذهب للتبرع بالدم لاجل الشعب الفلسطيني في غزة
هو كان بالامارات فذهب الى المركز للتبرع بالدم وعندما انتهى من سحب
فاعطاه الطبيب وصل بمبلغ وطلب منه الذهاب للغرفة المجاورة لاستلام قيمة الوصل
فاخذ منه الوصل وكتب عليه من الجهى الاخرى هذي القصيدة واعاد الوصل للطبيب وذهب
(الشي الجميل والذي يدك على النخوة والمروة والطيبفي هذه القصة)
انه تكتم على هذاالموضوع ولم يذكره ابدا لاي احد
ولكن الاقدار جاءت بان (خالي فايزبن محمد ال تركي الهذال العنزي)كان المدير المالي لوزارة الصحة في ابو ظبي انذاك
وكافة الامور المالية تصل اليه حتى هذه الشيكات البسيطة(حق مراكز التبرع)
فوجد هذا الوصل مع القصيدة واتمنى ان تنال اعجابكم
ويقول فيها:
متبرعا يالدوح ماني بياع

ماجلب دم اخو رية ولا ابيع

متبرعا لوجه الذي طيع ماطاع

جبار سفرين الوجيه المداريع

غالي ولا نبيعه لقه انصاص وارباع

ولا حنى شراة الهينين المفاجيع

ذا نرخصه نثيرت غتامة عن القاع

يوم النشامة عالبسيطة مصاريع

((((((ويطول عمر السامعين وسلامتكم)))))))
((منقولة))

ماهي غريبه عليكم والدنيابعدهابخيراللي فيهامثل صاحب القصيده وراويها
لك مني أجمل تحية .
قال الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم=ومن احياء نفس كانمااحياءالناس جميعا=