الأخ أبو حمد :
بخصوص ما يجري سابقاً بين قبائل عنزة وغيرها فهو طبيعي ومتكرر وبسبب الظروف السائدة آنذاك ورغم ما حصل فأن الشاعر العربي في العصر الجاهلي يقول :
إذا هاجت الهيجاء وسالت دمائنا *** تذكرنا القربى فسالت دموعنا
والرولة والسبعة كلاهما أبناء عم والذي حصل بينهم وبين قبائل عنزة بشكل خاص لا داعي لنبشة فهم الآن ولله الحمد في صداقة حميمة وعصر الشحناء قد ولى دون رجعه ولله الحمد أما العبادات فهم قبيلة من العبدة من السبعة ونخوتهم الخاصة ( خيال الشعلا ولد العبادي ) ونخوتهم العامة ( خيال العرفا سبيعي ) وقد ذكرت عنهم بكتابي ما نصّه :
القسم الرابع من العبدة : العبادات وكبيرهم أبن كردوش ووسمهم مطرقين على الفخذ ونخوتهم ( الشعلا ) ومن العبادات 1- سعيد 2- الذييبات 3- الجماميس 4- الهنيدي
القسم الأول من العبادات : سعيد ومن سعيد : راشد ومن راشد 1- سعيّد 2- سالم 3- مسيعيد ومن سعيّد 1- الكردوش 2- البحارى 3- العونة 4- الصهود 5- الشعيل ومن الكردوش : الفراج والشطيّط والنملة
ومن سالم 1- مبارك 2- مرزوق ومن مبارك 1- الأقالصة 2- الضفادعة 3- الراشد 4- الشويش
ومن مرزوق 1- الجنادلة 2- المرامرة
ومن الجنادلة : الذيبان والشرخة والجليدان والجهيّم والدخيل الله
القسم الثاني من العبادات الذييبات ومن الذييبات 1- الركبان 2- العواد ومن ركبان : السعد والحميدان واللويبان والفناخير ومن السعد : الملهد والمصابحة ومن العواد: المغيض والمخلف والحواضرة ومن المغيض : التليعان والدغيليب والقريطع
القسم الثالث من العبادات الجماميس ومنهم 1- المحمد 2- العبدالله
القسم الرابع من العبادات الهنيدي ومنهم : الشهاب والعايد والحوران والمسلّم والشطي والشميّط