زعم صاحب حساب ارشيف ولد علي في تويتر وتلجرام :

كتب وقال :

نسب قبائل ولد علي بين الإرجاف و التسلق}

‏بقصد أم بلا قصد؟
‏
‏أراد المرجفون استغلال حالة عدم الأهتمام سابقًا في كثير من جوانب التاريخ والنسب المتعلقة بقبيلتنا و أصبح التسلق و الأنتساب لهذة القبيلة أو على الأقل الطعن في نسبها سمة عملية فيهم سببت تخبطًا وترددًا او مشكلة في فهم ماهيَّة هذه القبيلة لدى أبنائها او الباحثين في أنسابها المهتمين في تاريخها ، ولهذا أعرض البعض و تهوَّر البعض من مثقفي القبيلة بالتعامل مع هذه المسألة بلا فهم و إحاطة كاملة بتاريخ قبائل ولد علي العريق، ولهذا جاءت هذه المقالة لبحث هذا الموضوع ووضع النقاط على الحروف لعلَّ وعسى ان ينفع الله بها قبيلتنا وعامة المسلمين.

‏وقبائل ولد علي؛ هي قبائل عربية مسلمة تسكن الجزيرة العربية تنتسب وتتسمى بعليَّ جد القبيلة وهو علي بن عبدالله الجواد بن جعفر الطيار وقد تفرع ابناءه في الحجاز وتكاثروا و أصبحت قاعدتهم هي خيبر ولا تزال كذلك ،وجاء ذكر هذا عند الكثير من المؤرخين و الرحالة المتقدمين و المتأخرين و استفاض ذلك عند القبيلة في الموروث .

‏ومما جاء في كتب التاريخ والأنساب قال المقريزي في البيان والإعراب ص20:

‏ومن الجعافرة : الزيانبة أولاد علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب وأمه زينب بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنه، عرف بنو علي هذا بالزيانبة لأن أمه زينب بن علي بن أبي طالب.

‏وقد جاورت هذه القبيلة بكر بن وائل كما نصَّ على ذلك الأصطخري في كتابه المسالك ص22 :

‏" وفيما بين مكة والمدينة بكر بن وائل في قبائل من مضر من الجعفريين و الحسنيين وقبائل من مضر"

‏وقد دفع العلويون الجعفريين الى خيبر بعد حرب طويلة على امارة المدينة المنورة ذهب ضحيتها الاف من الطرفين ولكن تكلفة الحرب كانت باهظة اكثر بالنسبة للجعفريين فقد قلصت اعدادهم بشكل كبير و حصرتهم في خيبر لترتيب امورهم وهذا ما يفسر انسحابهم من مدينة العلا ايضًا واستقرار بني صخر فيها ، وقد اعادت القبيلة ترتيب نفسها من جديد بزعامة الأمير عبدالعزيز بن عبدالله سليل أسرة الأمارة القديمة والذي لُقب "أبو عنزة" حيث حالف قبائل بكر بن وائل "عنزة" وقسم عليهم نخيل خيبر مع أحتفاظ قبيلته بحق الأرض و النصيب الأكبر من النخيل وهذا التقسيم لا يزال بعضه قائم الى اليوم كما كان ، ومع مرور الوقت انحصر لقب الطيايرة العام في قبائل ولد علي في اسرة الامارة القديمة في خيبر والتي تزعمت قبائل عنزة ايضًا وتلاحمت القبيلتان تحت مسمى "عنزة" و لا يزال حتى اليوم.


{والغريب في الامر يدعي انه باحث ومحقق وكتب هذه رساله :}

خوف واظطراب المزيني من قبيلة حرب، عندما أقبل عليه الشيخ والفارس كنعان الطيار.

وعندما طلب كنعان الطيار سيفه الشهير "كافر النفس" من المزيني بعد صناعته له، حاول خداعه بسيف آخر، حين ذلك لمح كنعان في عيني المزيني مما أرعبه، فأخرج له المخراز الذي سبق وأن صنعه له.

ثم وضع طرفه على صفحة السيف وضربه بقوة شديدة فأنفلق السيف، فوقف كنعان محتدًا ساحبًا سيفه من غمده حالفًا بأغلظ الأيمان بأنه سيقطع رأس المزيني إن لم يخرج له سيفه الذي هو من نفس معدن المخراز.

عند ذلك تبين للمزيني بأنه لن يستطيع خداع كنعان، فذهب مسرعًا إلى حانوته وأخرج له سيفه وقد اذهل جميع من كان بالسوق من قوته.

((وظن هذا الباحث ان المزيني هي مزينه حرب ولا يدري ان مزيني الذي يزين الاشياء))

{{ ونص مذكور عن سيرة اسرة الطيار ولكن هو اضافه هذه الجمله من عنده مزينه من حرب))
وكثير من طامات والتدليس ومن تدليسه زعم ان لا يوجد شخص اسمه علي بن وهب بن مسلم وان لا ذكر لقبيلة عنزة قبل القرن السابع الهجري

اين شيوخ ولد علي عن هذه المهازل ..