حنا أكلب (ن) في الرخا والا على (الشده)
السلام عليكم ..
أخوتي حياكم الله جميعا يسرني هنا أن أشارك بقصيدة للشاعر سعيد ابن مقبل المنيعي الاكلبي تطرق فيها للتعريف بخصال أكلب وبعضا من شمائلهم آمل أن تحوزعلى رضاكم ..
لامن كل(ن) تفاخر في نسب جده
رقيت روس الجبال الشم طرباني
ولامن كل(ن) تنومس من فعل بده
جيت أول الناس مانيب آجي الثاني
حنا أكلب (ن) في الرخا ولا على الشدّه
قبايل(ن) في اللوازم تقضي الشاني
رجّالنا لو ضروف الوقت تحتده
ماتنهزع هامته ذل(ن) وحقراني
وتاريخنا في الكرامة فايح(ن) ندّه
من عصر نوح(ن) إلى مايفني الفاني
والراية اللي لها لنظار منلدة
حنا لها بالوفا ربع (ن) وخلاني
وتامن بنا ديرة (ن) ماهيب منضدَّه
مادام فيها إعيال ( كليب سكاني )
كم راح لعيونها غمر(ن) على عدِّه
لين أثمرت عقبهم ورد(ن) وريحاني
وكم عايل(ن) دونها وسمه على خدِّه
وسم(ن) يسولف به القاصي مع الداني
وكم طامع (ن) جاء يبيها بايح(ن) سدِّه
ردوه منها وهو جايع وظمياني
يوم الجهل في القبايل واصل (ن) حدِّه
والناس تصبح على غزو(ن) وقيماني
يمسي فقير(ن) وباب الجوع ماسدِّه
ويصبح غني (ن) معه مال (ن) وحيلاني
حنا لها يوم كل (ن) فعله يعده
لاثار من دونها عج (ن) ودخاني
مانقبل الضيم والماخوذ نرتدِّه
ويعوِّد المعتدي حافي وعرياني
والضيف نحفظ مواجيبه ونعتدِّه
راعي محل (ن) وحنا منه ضيفاني
يلقى تراحيبنا اللي كيف ماودِّه
ترحيبة الطيب لأهل الطيب عنواني
ونحط له حايل(ن) في الصحن ممتده
كرا مة الضيف من ذربين ليماني
والجار نطلب رضاه ونشتري ودِّه
الجار عند أكلب (ن) ماهوب يِنهاني
يعيش من بيننا وامن على كدِّه
وصية (ن) للنبي في خير الأدياني
واليا زبنا الدِّخيل همومه تفدِّه
نحول بينه وبين الذِّيب سرحاني
بالهيبة اللي تفك الضِّد من ضدِّه
وسلومنا اللي على حق (ن) وبرهاني
يع
مع إحترامي وإجلالي لإبن عمي الشاعر القدير الذرب سعيد بن مقبل المنيعي إلا أني أخالفه في نسب أكلب إلى تغلب وتلك وجهة نظر شخصيه
|