أديبنا الكبير ابو مشعل العبار .
احسنت احسن الله تعالى اليك ، كلامك كله فقه ودين ، ومنك نستفيد ، وكما تحب وترضى ، والى رأيك نرجع ونعود ، وما لنا غنوى عنك ، ولو ابعدتنا الظروف واختلفت الثقافات ، فأنت تبقى هداج تيماء متى ما عطشنا وردناه ، اقول اكثر الله من امثالك ، وابقاك لنا مرجعاً عصياً على طول الليالي والايام ، وعمراً مديداً في عمل صالح ان شاء الله تعالى ، ودمت سالماً شيخي وابن عمي وتاج راسي ابو مشعل .
|