أشتاق لك شوق ألصغير لأمه
|
|
|
|
أشتاق لك شوق ألصغير لأمه ....
وأشتاق أكثر من ماهي مشتاقه
تفتح يديها لا أقبلت وتضمه.....
وتـحن له مـثل حنـين ألـناقه
أتفارقه لا كنها مهتمه .....
وتعود له من شوقها تواقه
ولا شافها خلا أبوه وعمه.....
من فرحته كل ألفضاء ما طاقه
يرفع يديه وينتظرها تزمه.....
وهي من غلاه لزمته سباقه
ومع زمته تعطيه أحلا شمه.....
تشهق وتزفر من حلا ترياقه
وتطرب ليانادى ألصغير يا أمه.....
ومن شوقها ماتشبع من عناقه
وأشتاق لك شوق ألصغير لأمه .....
وأشتاق أكثر من ماهي مشتاقه
|
|
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 05-23-2013 الساعة 06:09 AM
|