11-19-2011, 04:10 AM
|
#11
|
مؤرخ قبائل السلقا
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 1,142
|
[ الظفير ]
قبيلة الظفير قبيلة صريحة النسب قال الخلاوي من قصيدة له : فليا جيت فى جو الثيما بنزله - وقد لم جال الماء رجال القبايل – وتجمعوا لك من ظفير وغيرهم – ولام وفيهم من عقلِ وحمايل – فانزل بساحتهم وعطهم وقارهم – واياك تبداهم شمام مسايل" وقال راكان بن حثلين عندما كان فى البحرين : بين الظفيري والمطيرى وعساف – ننزل ولو جانا النذر بالزحامي" ويقول أحد شعراء العوازم : والله لاانهب عشقتي – وازبن يم الظفير – أزبن معطرة النمش – ماهي بمقيدة البعير" وقال سلطان المريبض من الروسان من عنزة : وخفه تقول ريالِ كنه مقلَم – وزوره عن الكيعان شبرِ تمام – ومربعِ يم الحِجر مايلطمْ – أما مع بن سويط ولاابن لامي" أجمع كافة المؤرخين على أن قبيلة الظفير من قبيلة بني لام من قبيلة طي القحطانية فالحمداني قال أنهم من من بنى لام وقال السويدى فى سبائك الذهب مانصه : بنو ظفير بطن من بنى لام من عرب الحجاز" وقال العمري : الظفير من بني لام منازلهم الظغن قبالة المدينة المنورة" وقال القلقشندي المتوفى عام 821هـ الظفير من بني لام" لكن المغيري قال: من بطون بني لام الظفير ويقال أن اَل الظفير من المغيرة" وقال حمد الجاسر يرحمه الله فى جمهرة الأسر المتحضرة ومعلقاَ على كلام الشيخ عبدالله البسام : اَل ظفير من بني لام من طي القحطانية باتفاق النسابين ومنازلهم الظغن وهو أطراف الحرار الشرقية الموالية لبلاد بني لام الذين كانت منازلهم تقع غرب الجبلين فى غوطة بني لام والظغن يقع غرب الغوطة يفصل بينه وبين المدينة الحرار حرة فدك وحرة خيبر أما لام الذى تنتسب اليه القبيلة فهو لام بن عمرو بن طريف بن عمرو بن ثمامة بن مالك بن جدعان بن ذهل بن رومان بن جندب بن خارجة بن سعد بن فطرة بن طي بن بن إدد بن زيد بن يشجب بن زيد بن عريب بن زيد بن يشجب بن يعرب بن قحطان"
وقبيلة الظفير قبيلة بدوية عاشت ظروف وأحداث الجزيرة العربية منذ القرن السابع الهجري الى حين توحيد المملكة العربية السعودية على يد جلالة الملك عبدالعزيز يرحمه الله حيث أمَن السُبل وقطع دابر الفرقة والخلاف فعاش الناس إخواناَ فى دين الله" والمعروف أن الظفير يُلقبون[ بأهل السبيب المتدلي والظعن المولي ] ويُلقبون[ بالشعطان ] وهو مأخوذ من شعطت النار أي انتشرت بلهجتهم ومن عاداتهم بالغزو أنهم يغزون بالرجال والنساء والأطفال ليتشجع الرجل أكثر ويدافع عن نفسه ومحارمه بكل مايستطيع أما ديار الظفير فهي من الباطن (فليج) شرقاَ الى البطن غرباَ ومن الجاري شمالاَ (الجاري هو الشط) الى الذاري جنوباَ (والذاري النفود) وقد جرت لهم وقعات فى تلك الديار منها وقعة الحفر قال ابن بسام : فى سنة 969هـ قلًت الأمطار فى نجد واجدبت الأرض وغلت الأسعلر فانحدرت قوافل عنزة واكتالوا من البصرة فلما خرجوا منها ووصلوا حفر الباطن وجدوا على الماء غزو الظفير وسبيع فوقع بينهم قتال شديد قُتل فيه عدة رجال من الطرفين منهم عقيد الظفير (1) دوخي بن عفنان ومن عنزة قُتل (2) فاضل بن حِجر ولكن القافلة سلمت ولم يؤخذ منها شىء" وذكر ابن بشر فى تاريخه : انه سنة 1220هـ بعث (3) سعود بن عبدالعزيز اَل سعود سرية جيش أميرها منصور بن ناصر وغصاب العتيبي يترصدون لركبان العراق وصادفوا غزواَ لأهل الجزيرة رئيسهم (4) دوخي بن حلاف الظفيري وراشد بن فهد بن سويط ومناع الضويحي من رؤساء الظفير وهم فى الماء المعروف (بفليج الباطن قرب الغِر)
وقال ابن بشر: سار سعود بن عبدالعزيز بالجنود المنصورة والخيل العتاق المشهورة من نواحي نجد وقصد جهة الشمال فأغار على عربان كثيرة مجتمعة من الظفير وغيرهم وهم بالحجره ( والحجره تقع بالمنطقة المحايدة بين العراق والسعودية) إلا أن ابن بسام قال إن الغارة كانت على القواسم من الظفير وشيخهم ابن عفيصان" وفى سنة 1194هـ أغارت سبيع على إبل الظفير وهم على سفوان " وقال ابن بشر أيضاَ العام 1212هـ أغار سعود بن عبدالعزيز على عربان من شمر والظفير (5) والبعيج والزقاريط ربط رئيسهم مطلق بن محمد الجربا وهم على الأبيِضْ فحصل بينهم قتال شديد وطراد خيل وفى العام 1282هـ أغار(6) عبدالله الفيصل على الظفير وهم جنوب سوق الشيوخ فى أرض العراق" ومما يُذكر أن للظفير وقعة مع بني صخر العام 1050هـ قال فردريك ج بيك فى كتابه تاريخ شرق الأردن وقبائلها قال: عندما شرع بنو صخر بالزحف من الحجاز اصطدموا بالظفير الذين كانوا نازلين فى الجزء الجنوبي فى الأردن فأسفرت المعركة عن إنكسار الظفير وانحدارهم شمالاَ فتبعهم بنو صخر ولحقوا بهم فى جهات الأزرق حيث اقتتل الطرفان قتالاَ عنيفاَ قُتل فى تلك المعركة شيخ مشائخ الظفير سلطان بن سويط فى مكان يقال له شجيرات المحيلان بجوار الأزرق من الجهة الغربية وقبره لايزال حتى يومنا هذا ويوجد بالقرب منه غدير ماء يقال له غدير السلطان سمي بهذا الإسم نسبة لسلطان بن سويط زعيم الظفير
إلا أن فردريك بيك أضاف أنه تخلًف من الظفير إخوان أحدهما جد قبيلة العدوان البلقاوية وهو بالمناسبة جد الشاعر (7) نمر بن عدوان" أما موارد الظفير فهى سنام الضلع شمال الكويت الثنادي بصية, البنية, العضامي, تقيد, صيدا, التى قالت عنها إحدى بنات الحلاَف : شفي بربعِ روحوا – حطوا قصر صيدا يمين" وكلاوة, الشبرمي, الرخيمية, دودان, القصير, اللعاعة, الخنقة, الجليدة, صفنان, المسناه, الرديفة, باكور, الردايف, العاشورية, نصاب , خشم الظفيري, هدانية, فليج, الوقبا, تخاديد, أبوغار, دافرة" وقد عمدت حكومة جلالة خادم الحرمين الشريفين بتوزيع مخططات كثيرة فى حفر الباطن فأعطت الشيخ عجمي بن سويط وأكثر أفخاذ الظفير معه مخططات وأعطت الشيخ وأعطت الشيخ سفاح بن حلاَف وقبيلته السعيد مخططاَ وأعطت الشيخ عبدالله بن نحيطر العصلب وقبيلته العريض مخططاَ " وقال عن الظفير كثيراَ من المؤرخين والعلماء والأمراء فأثنوا عليهم قال صاحب الدرر المفاخر مانصه: ومنهم الظفير المشهورون والكماة المذكورون ذو التقلب كتقلب الفلك والتنقل من ُملك الى مُلك يحمون نزيلهم ويضفون جميلهم حمدهم ساري ونحرهم شاهر وفضائلهم لاتحصى ومحامدهم لاتستقصى عدد سقمانهم سبعة اَلاف وفرسانهم الفان بل أضعاف
وقال حمد الجاسر يرحمه الله كانت قبيلة الظفير أبان قوتها منذ القرن الثامن الى القرن الثاني عشر الهجري معارك وحروب فى نجد مع قبائل أخرى ولم تستطع تلك القبائل اخضاعها حتى جاءت دولة اَل سعود الأولى فاخضعتها والتجأت الى نواحي العراق " ويذكر ابن ربيعة فى تاريخه مقتل شيخ من أهم مشايخ الظفير وهو (المعلوم) شيخ قبيلة المعاليم من الصمدة من الظفير فيقول : فى العام 1097هـ قتلة المعلوم وموت أكبر مشايخ الظفير وهو سلامة بن مرشد بن سويط العام 1113هـ ودفن بالجبيلة وقال الفاخري : أنه سنة 1131هـ قاض (أي أمضى فترة القيض) شهيل بن سلامة بن سويط فى خبرا السبله وفى العام 1136هـ قاض شهيل بن سويط فيما بين الشام والعراق" عيَن الأمير صلاح الدين الأيوبي مالك بن سنان بن مزيد أميراَ على أوضاخ بعد إنتصار المسلمين على الصليبيين وبعد وفاة صلاح الدين الأيوبي وضعف الدولة الأيوبية استقل مالك بن سنان بأوضاخ وماجاورها فأراد التوسع فقاومه العيونيون فى عهد أميرهم محمد بن ابى الحسن ولما كانت بنو لام لاتدعم العيونيين شن مالك بن سنان الغارات على بنو لام ومنهم الظفير وقوي أمره فيما بعد وبدات الدولة العيونية تضعف فتمكن التغلب على القطيف العام 612هـ فلما رأى الظفير ذلك دخلوا فى حلف مع (8) اَل مرا فى بداية القرن الثامن الهجري حيث قال ابن فضل الله العمري حين كلامه عن اَل مرا : ويأتيهم من عرب البرية الظفير
وقال العصامي فى تاريخه عن أحداث سنة 963هـ : إنه من عادة أمراء المدينة المنورة يسلمون لبني عمهم من السادات الحسينيين والعربان الظفير وعنزة ونحوهم مواجب ومرتبات من الأموال الجزيلة والحبوب والأقمشة فمنعهم من ذلك الأمير مانع الحسيني أمير المدينة المنورة استخفافاَ بهم وعدم مبالاة فجمع كل من هذه الطوائف جماعته وحضر معهم الى أن قال" أما طائفة العربان فمقدمهم (9) الشيخ المعروف أباذراع وغيره من أكابرهم ثم أنهم أحاطوا بركب الحاج المدني فكان موقفاَ شنيعاَ حصل فيه قتل وسلب وطعن وضرب ثم انفصلوا بعد أن التزم لهم القاضي وشيخ الحرم بحصول مواجبهم وعاداتهم وفى العام 964هـ واجهوا حرباَ ضروساَ شنها عليهم الشريف حسن ابا نمى تنكيلاَ بهم بما فعلوه فى حج العام الماضي وبعد هذه المعركة أصبحت قبيلة الظفير معادية للأشراف وعاشت صراعاَ قوياَ معهم مما جعل الشريف الحارث أن يجمع قواته ويصول بهم على الظفير العام 1077هـ بحسب رواية الفاخري فاتجهت الظفير الى ديار بني خالد فاصطدمت بحكام الإحساء والقطيف فقام براك بن غرير بعد أن استتبت له الأمور بمهاجمة الظفير وهم فى سدوس " قال ابن بشر: فى العام 1081هـ ظهر براك بن غرير بن عثمان بن مسعود بن ربيعة اَل حميد صاحب الإحساء وطرد الظفير فاتجهت الظفير الى الإكيثال وهو موضع من الناحية الجنوبية من العارض قريباَ من القويعية فاصطدمت بقبيلة الفضول أبناء عمهم وحلفاء بني خالد ثم لحقت الظفير الفضول فى الملتهبة بالقرب من سدير فجرت بينهم وقعة كبيرة فقام براك بن غرير بقيادة جيشه بنفسه لمقاتلة الظفير وتمكن من أسر شيخ الظفير العام سلامة بن مرشد بن سويط حتى حقق له سلامة مطالبه فاطلق سراحه
فى العام 1087هـ شن الشريف الحارث غارة على الظفير وهم على الضلفعة شمال غرب بريدة فقبل الظفير الصلح فأخذ عليهم الشريف العقال إضافة لمغادرتهم ديارهم وفى أواخر القرن الحادي عشر أصبحت الظفير بين فكي كماشة بين بني خالد وحلفاؤهم من جهة والأشراف وحافاؤهم من أخرى فاصطدمت الظفير مع قبيلة عنزة فى معركة دلقه عام 1092هـ حيث ان عنزة حلفاء بني خالد والساعد الأيمن لاَل حميد حكام الإحساء وفى العام 1096هـ قامت الظفير باخذ سرية ثنيان بن براك بن غرير وأخذ مافي أيديهم من الزاد وعقدت صلحاَ مع الشريف أحمد بن زيد وذلك العام 1096هـ " يقول العصامي : دخل شيخ الظفير سلامة بن مرشد بن سويط مكة بأمان الله ثم بأمان مولانا الشريف أحمد بن زيد والأشراف كافة القى السلام ودخل بالطاعة فأمر له الشريف بمضارب نصبت بالمحصب وأقام قريباَ من شهرين وقال الشؤيف إن ابن سويط جاءكم بأهله وقد دخل عليَ فإن عفوتم فانتم محل العفو فها هو قد استسلم فأجابوه بالسماح وكتبوا له بالعفو عن جنايته ثم انتقلت الظفير والفضول شمال القصيم عند التنومة لما أصابهم من الجوع فتعرضوا لحجاج العراق عام 1100هـ ......... ولكن الإتفاق لم يدم طويلاَ حيث حاصر ابن سويط شيخ الفضول ابن غزي فى اشيقر العام 1103هـ وحاصر ابن جاسر من مشايخ الفضول العام 1104هـ فى اشيقر أيضاَ ثم وقعت حرباَ طاحنة بين الظفير والفضول عند أبرق الوشم العام 1108هـ
ولما كان الظفير قد تعرضوا لحجاج العراق مما عدَ ذلك الشريف تعدياَ صارخاَ منهم على هيبته فقام الشريف عبدالعزيز بن هزاع بربط سلامة بن سويط وغزا على الظفير وهم على وتر بحدود العام 1112هـ فانتهز الفرصة (10) سعدون بن غرير فأغار على الظفير ثائراَ لحلفائه الفضول فصبحهم فى البتراء عند نفود السر فانهزمت جموع ابن حميد فأخذ بن سويط حلته وفى العام 1113هـ توفى أكير زعماء الظفير سلامة بن مرشد بن سويط ودفن بالجبيلة وخلفه ابنه سعدون الذى سار على نهج والده فى التعامل مع الأشراف واَل حميد" وفى سنة 1114هـ جرت معركة بين سعدون بن غرير وسعدون بن سلامة بن سويط معركة تنتهي بمطاردة ابن غرير وجنوده للظفير حتى أوصلوهم الى غوطة بني لام غربي جبل إجا فى منطقة حائل ولم يلبث الشريف عبدالعزيز بن هزاع أن هاجم الظفير العام 11108هـ فهزمته قبيلة الظفير ولأن سعدون بن سلامة بن سويط لايزال يتذكر موقف الأشراف من والده عندما ربطوه فأخذ خيمة الشريف عبالعزيز معلناَ عن قوته وسطوة قبيلته مما حدا بالشيخ الشاعر (11) بداح العنقري أن يستعين بقسم من الظفير وهم الصمدة العام 1119هـ على قتال أهل أثيثيه ويهزمهم فبقى سعدون اَل غرير على موقفه من الظفير وهاجمهم العام 1121هـ فى موقعة الساقه عند الحجرة ثم فى سنة 1122هـ هاجمهم فى وضاح ونفي وبعد ذلك تحالفت الظقير مع شيخ جلاجل واسمه خلف وبعض من أهل الحجاز مما اضطر سعدون بن غرير أن يُفتت هذا الحلف حينما هاجمهم العام 1127هـ وكان من نتيجة هذه الغزوة مقتل شيخ الظفير سعدون بن سلامة بن سويط وشيخ جلاجل خلف فخلف سعدون فى المشيخة أخوه شهيل بن سلامة بن مرشد بن سويط "
هذا مختصر ماجاء عن أصول وجذور قبيلة الظفير وبعضاَ من أخبارها وأحداثها ووقائعها التاريخية.
1- دوخي بن عفنان من السويط وأحد فرسان الظفير المشهورين
2- فاضل بن حجر من الصقور من الجبل من العمارات من عنزة وأسرة الحجر من الأسر ذات الشهرة والصيت فى قبائل العمارات وعنزة كافة كانت لهم مشيخة الصقور قديماَ
3- هو سعود بن عبدالعزيز بن محمد بن سعود ثالث أئمة الدولة السعودية الأولى توفى عام 1230هـ 1814م أثناء التواجد المصري فى الأراضي الحجازية قبيل سقوط الدولة عام 1234هـ 1818م
4- دوخي بن حلاف شيخ السعيد من الظفير
5- البعيج قبيلة عربية أُختلف حول نسبها فمنهم من ينسبهم للجحيش من زبيد وهناك من ينسبهم لعنزة وقيل أنها من غزية طي وقيل من غزية هوازن ولله أعلم" أما الزقاريط فالقول الراجح أنهم من الضياغم أبناء زقروط بن ربيعة بن كاعب بن عمير بن ضيغم
6- هو الإمام عبدالله بن فيصل بن تركي عم الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن رحمه الله ثالث أئمة الدولة السعودية الثانية توفى عام 1282هـ1865م
7- هو نمر بن قبلان بن نمر بن حمدان بن عدوان بن فايز بن حمود بن شهيل بن فوازبن حمود هذا ماجاء عن نسبه شاعر وفارس عُرف بكثرة رثائه لزوجته وضحا الصخرية أمير بلدة البلقا فى الاردن ذكر الباحث روكس العزيزي فى كتابه (نمر بن عدوان) أنه توفى عام 1823م ودفن فى منطقة ياجوز
8- اَل مرا بطن من ربيعة الطائية كانت لهم إمارة عرب الشام فى العصر المملوكي وهم فضل ودغفل ومرا وثابت أبناء ربيعة بن حازم بن علي بن مفرج بن دغفل بن جراح بن شبيب بن مسعود بن حرب بن السكن بن ربيع بن علقي بن حوط بن عمرو بن خالد بن معبد بن عدي بن افلت بن سلسلة بن غنم بن ثوب بن معن بن عتود بن عنيز بن سلامان بن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طي" ولقد كانت الإمرة على اَل ربيعة وعرب الشام الى اَل مرا لكن اَل فضل استظهروا عليهم وغلبوهم على الإمارة فيما بعد
9- أبا ذراع هو شيخ الصمدة من الظفير
10- هو سعدون بن محمد بن بن غرير بن عثمان بن مسعود بن ربيعة اَل حميد أحد حكام بنى خالد تولى عرش الإحساء بعد وفاة والده محمد عام 1103هـ 1691م توفى عام 1135هـ 1722م
11- هو بداح بن بشر بن ناصر بن ابراهيم بن خنيفرالعنقري من العناقر من بني سعد من تميم أحد أمراء بلدة ثرمدا فارس وشاعر صاحب القصيدة الشهيرة : وراك تزهد يااريش العين فينا – تقول خيَال الحضر زين تصفيح – الله لحد ياما غزينا وجينا – وياما ركبنا حاميات المشاويح – وياما على أكوارهن إعتلينا – وياما ركبناهن عصيرِ مراويح – وياما تعاطت الهنادي يدينا – وياما تقاسمنا حلال المصاليح - الطيب ماهو بس للضاعنينا – قسمِ على كل الوجيه المفاليح – البدو واللي بالقرى ساكنينا – كلِ عطاه الله من هبة الريح" وهى أطول من ذلك توفى العنقري عام 1724م
التعديل الأخير تم بواسطة ابو مشاري الرفدي ; 11-20-2011 الساعة 03:52 PM
|
|
|