للي يقول لابوة وعمامة شيبان تثبيطا لعزايمهم وهم لايزالون في قمة العطاء والحيوية يقول لة أكبر عمامة:
!!!!!!!!؟...؟؟؟؟؟؟؟...!!!!!!!؟
شيبان والشيبان ياورع ربوك
شيبان والشيبان من شد باسك.

عمامك الشيبان ياورع وابوك
هم ساس وجودك وهم تاج رأسك.

فكيف لو عنك تخلوا وخلوك
ما داس غيرك كان بالأمس داسك.

هم الذين بفضلهم عشت واغنوك
تدور في افلاكهم بلتماسك.

وهالحين في طريقهم ترمي الشوك
تضحك عليهم بين ربعك وناسك.

إن كان في قدراتهم عندك شكوك
ياللخسارة كان هذا إحساسك.

من جاء لة ابن قالوا الناس مبروك
عساة داعم للوفاء والتماسك.
علي الثاني

رائع يا ألطويلعي تكلمت عن واقع ملموس واحسنت التعبير شكرا لك على هذه الابيات الرائعه

الأخ علي بن ثاني الطويلعي صح لسانك والقرآن الكريم نهى عن التأفف من الوالدين حيث جاء في محكم كتاب الله سبحانه وتعالى ( ولا تقل لهما أف ) والأف هو عندما يكلّف الأب أو الأم الولد بعمل شيء فهو يقول أف من باب التضجّر وهذا يعتبر من درجات العقوق بحيث الملل من خدمتهم عقوق وفي عصرنا الحاضر يوجد الفاظ يستخدمونها بعض الأبناء دون تقيّد مثل ( قم عن الشايب ) صب للعود قهوه ) طع شايبك وأشد منها قول بعضهم ( أنت عود يخفاك العلم ) أو أنتم يالعودة ما درستم ومن الأفضل أن يقال للوالد والد أو أب كما عرف به لأن كلمة الشايب قد لا يرغبها الأب لأن من طبع البشر تحاشي النعت بالكبر وهذا ما تطرّق له أخينا علي في أبياته المعبرة وسبق وأن كتبت قصيدة عن بعض ما نسمع عنه في هذا العصر من عدم تقدير الأبناء للآباء وأكتفي في بيت مما قلت وهو :

صار قدر العود عند أطيب عياله *** مثل قدر الضيف عند ارزل بخيل

شهادة عدل يعتد بها بيض الله وجهك بالنوبيعي على قول الحق وعدم المحاباة وشكراً لك على هالشهادة التي أعتز بها..تحياتي وتقديري لك.

سلمت ودمت يابو مشعل انت نبراس وتاج الرأس
بيض الله وجهك وشرح صدرك ويسر أمرك وعلى طاعتة أطال عمرك ووفقك بالدنيا والآخرة وجزاك الله كل خير على جهودكم التي بلغت الآفاق وشملت البار والعاق من أبناء عنزة ولا تنتظر جزاء ولا ثناء من أحد وانت أولى بذلك وأهلا لة تحياتي وتقديري لك.

أقدّم جزيل شكري وتقديري للأخ علي بن ثاني الطويلعي على حسن الثناء وأني مدان لكل رجل ينظر بعين الصواب فجزاك الله خير الجزاء