صح لسانك يا أخ النويبعي وصدقت ولله في ذلك أراده وهذه الأحداث من الأبتلاء الذي يواجهه المسلمين في هذا العصر ولابد للغمّه من أنقشاع نسأل الله جلّت قدرته أن ينصر دينه وعباده المخلصين وكما قال العوني في بيت من أحد قصائده :
فلا نصره دليل عن رضاه *** بكون أحد كسر سيد البرايا