نقل لا بأس به والأديب عبدالله بن عبار علم فوقه نار
يهتدي به كل ظال الطريق سواء بالنسب أو الشعر
فهو علامة يسير على الأرض في عصر النهضة والتقدم
لو قرأت مؤلفاته لما صدقت أنه يعيش واقعنا الحاضر
حيث الخمول والكسل والتلقي بدون عطاء متنامي كما هو أديبنا الفطحل
أخي رياض شكرا من الأعماق على هذا الإطراء المستحق لهذا الجل المعطاء