و دعنا عام الأربعه و ألثلاثين ..... عساه أخر حزننا و ألمأسي يا ألله ياربي تعز ألمسلمين.... و عدوهم يرجع بحزنٍ وياسي صرنا مابين ايران والروس والصين.... و أمرنا حساس و ألوضع قاسي وواشنطن و لندن تشاور لبرلين.... وصهيون معهم صار لاعب أساسي عقالنا بلاهم من ألمجانين .... و بعض أصدقانا باالنهايات خاسي و ألمجتهد ما هو بحاجة بليدين .... نتيجته بأخـر ألعام ألدراسـي ألله يعز ألمملكه قولوا أمين.... و يعز من وقت ألمهمات راسي ولد أمامٍ على ظهور ألبعارين .... لديرته و للدين ما هو بناسي من ألشرق وحدها لحد ألحرمين.... لياما قطع حوله جميع ألحساسي يا ألمرجفين ألخاينين ألخبيثين .... الدار أمن و ممنين ألمراسي و حنا بأذن ألله للبيت حامين.... و لا همنا دمقراطية كراســي

احب اهني الملك عبدالله وامراء وشيوخ قبايل حضر حنا واحد ماتفرقنا عنصريه
القصيده معانيهااا واضحه مايحتاج اقول وكثر من الهرج دون ذكر الروافضه الانجاس
اخوكم عبدالله الفدعاني العنزي صح لسانك يابطل

امين نرفعها بلا وقتن وحين
الله يجنب مملكتنا اي باسي.
يالنويبعي هذة سنة قبلها سنين
واحوال عالمنا بزود انتكاسي.
ماهمنا الحساد شال ويمين
ولاهمنا الحاقد وماقد يقاسي.
ولاهمنا اللي عن بلدنابعيدين
فلا لهم بارض الجزيرة مماسي.
ليا سلمنا من غدر خاينا شين
عميل خسيسا لصالح خساسي.
والعز والتمكين والنصر للدين
رغم انف ناس وناس شتى وسواسي.