الأخ الرجال العنزي من الناحية الشرعية يفتونك العلماء أما المأذون فهو ضمن الأنظمة المرعية للدول وذلك لأثبات الزوجية لأنه في عصر الصحابة ليس هناك سجل مدني ولا بطاقة أحوال ولا شهادة دفن ووفاة ولا شهادة ميلاد ولا جواز سفر لأن الشعوب كانت بدائية ولا تملك على وسائل العصر وكل هذه من الضرورات الملحة لحفظ جميع الحقوق أما في العصر السابق فأن أي شخص مسلم يجيد معرفة الملكة الشرعية يقوم باللازم والمأذون الشرعي في هذا العصر يحصل على ترخيص من وزارة العدل ويصدر وثيقة صك عقد نكاح تعتمده المحاكم وبموجبه تضاف الزوجة لسجل زوجها وهو لفائدة المجتمع
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 12-04-2022 الساعة 07:07 AM
|