هذه القصيدة نسبت لرجل اسمه فارس بن محمد بن دهمان الدحيمي الشهري أخو تكفى ولد أمير بني شهر رجال الحجر ويقال انه قالها عام 1938م وقد وردت بهذه الصيغة :
عـلـم العـفـا واعفاك يا وافي الكيل *** بساطـة ابشرك فـي خـيـر واعـفـا
نكـفي بعضنا وانتكافا عـلى الشيـل *** والـلي تعـب من الحط والشيل يكفا
من ذاق حـر القـايـلـه يعشق الليـل *** ومن شـب ضوّه ليلة الـبـرد يـدفـا
لا عاد ليل نمت به في حـرا سهيل *** وخايلت نوض يخطف العين خطفا
أمسيت فـي جيـل ولاهـو بذ الجيل *** واصبحت واليا ديرتي شبـه منـفـا
كـنـا عـلى فـال الشّحـم والمعاميـل *** ونفوسنا انقا من نقـا العـد واصفـا
وأنـا ولـو راحـت بـقـوله تساهـيـل *** صلف وصروف الوقت تحتاج صلفا
يا حجـر جـداني زحـول الـرجاجيل *** يحـرم فـلالي عـنك يا حجـر مقـفـا
أمـا لطمنـا العـيـل ولا الـطـم العيـل *** ما دام شب النـار منـدوب الأطـفـا
خل ابرهه الأشرم على ذمـّة الفيـل *** وأنـظـر لـشي مـا يوصفـه وصفـا
يا ذيل والـله مـا تجي راس يا ذيـل *** علم ما هـو يغـبي ولا هـو بيخـفـا
والـلي حـمى بـيتـه بـطـيـر الأبابيل *** مـا جـيـت ادور كل مـن صد واقـفـا
ولا جيتك اطلب منـك بن ولا هـيـل *** جيتك وجـرح الظّـلم غـاديـه يشفـا
جيتـك بكـلمه كنها صعـقـة الـويـل *** وأن قـلـت تـكـفـا لا تهـاون بتكـفا
تكـفا تـراهـا كـلـمة تقـطـم الحـيـل *** الا ولـك الـلـه تـنسـف الحيـل نسفـا
تـكـفـا مـاهـي لمـدهـنات المجاديـل *** تكفا لصلف وعـادت القـوم صلـفـا
تكفا تـرى تكـفا لـهـا هـدرة السيـل *** فـي صـدر حـرٍ ينتف الطيب نتـفـا
تكفا تـرى تكـفا لهـا تسرج الخـيـل *** أن كـان لك بالخيل سـرج وعسفا
تـكـفـا تـبـيّـن كـل لاش وحـلـحـيـل *** تسمع لها بالصدر هـبـدن ورجـفـا
تـكـفـا وتكـفـا مـا تسـاق المهابيـل *** تكـفا تـخـلي الـقـرم لاش وهـطـفـا
تـكـفـا تجـنيـني عـلى القال والقيل *** مـانـي بـمـن ينكـف عـلى كل ملفـا
تكـفـا تـرانـي مـن قـروم مشاكيـل *** حـمـايـة السـاقـه بـسيـف وشـلـفـا
تكـفـا تـرى تكـفـا تـهـز الرجاجيل *** لولا ظـروف الوقت ما قـلت تكـفـا
تكفا يا قـرم ما يبي العـلـم تفصيل *** المشكله كـبـرت عـلى الناس تكفا
ما قلت تكفا غير من فترت الحيل *** وأنـتـه ولـد من يفعـل الطيـب تكفا
انـخـاك مـن كـثـر العـنا والبهاذيـل *** ولولا ظروف الوقـت ما قلت تكـفـا
الأخ حروف الغلا هذه القصيدة حصل عليها 0نقاش ومعظم الرواة ينسبونها لفارس وهي من يدقق في معانيها يعرف انها قصيدة رجل وليس قصيدة أمرأة والدليل قوله :
تكـفـا تـرانـي مـن قـروم مشاكيـل *** حـمـايـة السـاقـه بـسيـف وشـلـفـا
أما القصيدة الثانية فهي من شعر نورة الرشيد حسب ما يروى وللمعلوميه فأن شمر وعنزة ليس من لغتهم تكفى ألا بعد اختلاط القبائل فهم إذا نخى أحدهم يقول ( وين فلان )
أما قصيدة نوره المسجله عندي فهي كما يلي :
وهذه القصيدة للأميرة نوره الرشيد عندما تغيرت احوال أسرتها :
ابـكي هـلي أهـل العـلـوم الملـيحـه *** ولا الوم عيني لو بكت دمعها دم
ابكي اخـواني والقصـور الفسيحـه *** اخـوانـي الـلي لا بـغـوا لازم تـم
ياما انتخوا باسمي اليا حـل صيحه *** اليا انتخـوبي كـافـر الجـن يسلم
اسمي كمـا نجـمٍ ضرب قـاع بـيحـه *** ولا الصواعق يوم للضلع ترجم
بـنـت الشيوخ أهل الوجيه الفليحـه *** ابوي حاكم واخوتي صفوة الجم
يا حيف حـايـل فـارقـن ريح شيحـه *** بذيك الشغايا تقل ما قيل لي سم
محـمد طـلال الـلي جـرح للقـريحـه *** ونـاسٍ بـنـا خانـوا وناس بنا نم
خـانـوا بحـايـل كـاسبين الفـضيحـه *** وأهـل العـمايـم جعلهم في جهنم
اهـل العـمـايـم يـدعـّون النـصيـحـه *** جـهـّال بـدو ولا تـعـرف التيـمـم
يالعـبـد عـقـب العـز كبـدي جـريحه *** حب الوطن يالعبد من عصرآدم
يالعـبـد ماهـي من حكـايا الـوقـيحه *** خل السهرلي وأنت يالعبد قم نم
مـن أول نـامـر تـجـيـب الـذبـيـحــه *** واليوم ياعبد الندم صرت لي عم