تابع
بمناسبة زيارة صاحب السمو الأمير سلطان بن محمد بن سعود آل سعود حفظه الله لمنزل الشيخ محمد
أبن عبدالله الحجاج محافظ عيون الجواء قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي هذه القصيدة : 132
يـا أمـيـر نـورّت الـبلـد حين شّرفـت *** تـفـرش لـك البيداء زلـول وقطايف
لبيت دعوة صاحب الجود وانصفّـت *** بـزيـاره الـلي مـا يـضـم الشـفـايـف
يلهج لسانـه بالهـلا مـثـل مـا شفـت *** بك يفتخر مـا مقصده هـرج زايـف
فـرح محمـد وابتهج يـوم لـه ضفـت *** يفخـر بالـلي عن واجبه مـا يسايف
والـلي عـليـه مـن الحمايـل تعـرّفـت *** تـرفـع مقـامـه فـوق كـل الطـوايـف
قلته وأنا اشعر بالفخر يوم صادفـت *** سلطان صنديد الـرجـال أبـو نـايـف
مبطي عـلى شوفـت سمـوّك تلهـفـّت *** حيـث أنـت لمحمد سليـل وخـلايـف
مهما لطيبك يا أبن شقـران وصّفـت *** فعـلـك محيـط ولا تحيطـه وصـايـف
ومهما بدعت مـن القصايد وصنفّت *** يا أميـر مجدك ما تحصاه الصحايف
شلـت الحـمـول الكـايـده مـا تكلـفـت *** عـندك ثـقـيـلات المحـامـل خـفـايـف
وأنت الـذي بالجود والمرجله نـفـت *** تـشـوم لـلـعـلـيـا ولـلـهـون عـايــف
وأنـت الـذي مـع الضعافي تعاطفـت *** وفي حال من يشكي لك الظيم رايف
وأن جاك من حدّه زمانه له اسعفت *** كـابـوس هـمّـه زال عـنـه وتـكـايف
مـع هـيبتـك يا أمـيـر لـنـت وتلطفّت *** للنـاس وأدنـيـت القـلـوب الـولايـف
يا أمـيـر في عـدل المناهج تصرّفـت *** بـك يقتدون أهـل العقول الحصايف
يصغي عليك المستمع كـان سولفت *** مـا تـنـطـق الا بالـعـلـوم الـطـرايـف
عن كسب عـلم الطايلـه مـا تخـلّفـت *** ولا فات من كسب الفضيلة حسايف
يامن على المعروف والجود هدفـّت *** مبـطي لكـم فعـل المراجـل وضايـف
ولاهي غـريـبـه كـان للجـود حالفـت *** أنتـم هـل العـوجاء كبـار المضايـف
بالـدرب واصلت المسيرة ولا انكفت *** تـتبـع مـنـاهـج مـلـتجـأ كـل خـايـف
أبـوك تـسلـك مـسـلـكـه مـا تـوقـفـت *** ريـف الـركايـب موميـات السفايـف
والـلي أورثوك المرجله مـا تسلّفـت *** ساس الفخـر مرويـن حـد الرهايف
من سعود والسمن العـرابي تولـفت *** معـدن ذهـب مشخول مابه عـذايـف
خـوالـك الـيـتـمـان فـيـهـم تـشـرّفّـت *** والنعـم نـزهيـن الجيـوب العـفـايـف
شمـر تعـفت المعتدي باللقاء عـفـت *** فـوق الـسبـايـا والـبـكـار العسـايـف
اقسمـت بالرحمـن لـو كـان حـلّـفـت *** ما قـلت بـك يالمقـرني قـول هـايـف
* وهذه القصيدة القصيدة مهداه لسمو الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير شعر عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي : 133
يـا أميـر يـا نسـل الـنـمـور الـمغـذاه *** يـا متـصـف بالمرجـلـة والـنـمـاره
فيصـل بـن محـمـد بطيبـه عـرفـنـاه *** منجوب من بـيت الفخـر والأمـاره
يـبـش بـقـدوم الـهـواشــل مـحـيّــاه *** ريـف الصـديـق وللعـدو بـه قـشاره
فيـه التـواضع مـا يعـرف المحـابـاه *** وفيـه اللطافـة والتـقى والطهـاره
شهـم وحليـم ويبهج الصدر ملـقـاه *** سـلـم الجـدود الـوايلي ما أستعـاره
شقـران لـه قـدوه وبـالـعـز مــربـاه *** يـنهـج مـنـاهـيجـه ويتـبـع مسـاره
واللي سلك مسلاك شقـران مـا تـاه *** عـز الـلـه أنـه فـي مـحـل الصداره
لـنـا الـفخـر بمشـاهـده يـوم شفنـاه *** والفكـر عبّـر عـن كوامـن أسـراره
حيثه من شخوص الرجال المسماه *** أهــل الكـرم يـوم الـليالـي عــزاره
من صلب فيصل حاكم الدار وأحماه *** نـسـل السعـود معسـفـيـن المهاره
يا مرحبابـه عـدد مـا سارت أخطـاه *** عنـد أبن مالك ريـف من زار داره
والخاتمـه نطلب عسى العـز يبـراه *** والـمعـتـذر يرجـو قـبـول أعـتـذاره
* وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات شكر لسمو الأمير سعود بن محمد آل سعود رحمه الله
بمناسبة مسعاه هو وأبناءه في عمل الخير حيث قام بزيارة أحد الحمايل لإنهاء أشكال وتم ذلك :134
مشكور يامن جيت تسعى بالإصلاح *** حيثك لفعـل الخيـر يا أميـر مشتـاق
أنـت الـذي يـا أميـر للخـيـر مفـتـاح *** وأنـت الـذي يـا أميـر للشـر مغـلاق
وأنت الـذي بالشـور والراي نصّاح *** تتعـب عـلى حـل المشاكل بالأوفـاق
يـا نـادي الكـفـيـن يـا بـاسـط الـراح *** يا فاعل المعروف يا حسن الأخلاق
صوب البروج العـاليـة دوم شـبـاح *** تـشبح وتـنظـر للعـلا مـانـت مدنـاق
لـك الـثـنـاء مـن كـل شاكـر ومـداح *** نشكرك يالشهم الكريم من الأعماق
وعسى موازينـك بالإحسـان رجّـاح *** نطـلـب لـك الـلي للمخـالـيـق خـّلاق
وعسـاك تـرفـل بالمسـرة والأفـراح *** تعـيش يـا الـلي دوم للطيـب سبّـاق
سعـيـت بالواجـب وحالفـك الانجـاح *** مسعـاك دايـم مـا تعـثـر ولا أنـعـاق
للمعـضلـه حـليـت يـا طـيـر الأفـلاح *** واجـبـك قامـوبه عـريبين الأعـراق
عند الـذي عـن زلـة الخصم صفـّاح *** سلايل اللي فـي عـلوم الفخـر فـاق
حمـايـل الدغمـان جـادوا بالأسمـاح *** مبـطي فعايلهـم قـديـمـات وأعـتـاق
* هذه القصيدة بصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز
آل سعود حفظه الله شعر عبدالله بن دهيمش بن عبار : 135
القاف من فيض الخـواطـر بدعـته *** أثـني على شبل الفهد واعتزي بـه
عـبـدالعـزيـز الشعـر يفخـر بـنعـتـه *** الـوايـلـي نسـل المـلـوك العـريـبـه
راس الصديق الـلـه يديمك رفعـتـه *** رايـك سـديـد وكـلـنـا نـقــتـدي بــه
من جاك يشكي جايحـه مـا منعـتـه *** والـلي نصـاك ولاذ بـك تعـتـني بـه
وكـم واحـدٍ من مـد جـودك نـفعـتـه *** ويا ما حليت من الأمـور الصعيبـه
وكـم واحـدٍ يـامـيـر شملـه جمعـتـه *** وكم واحـدٍ بـالجـاه تـرضي طليبـه
يامـيـر بذلـك فـي محـلـه وضـعـتـه *** مـن جـار بـه وقـتـه وجالـك تثيبـه
حبل الرجاء من لاذبـك مـا قطعتـه *** زبن الدخيل اليـا جـرت لـه مصيبـه
طبع المكارم فـي ضميـرك طبعـتـه *** حيث أن ساسك من حمايل صليبـه
مـرمـاع جـدك بـالمـفـاخـر رمعـتـه *** عدل المناهج والخطأ ما رضي بـه
وكـم ظـالم طـاغي بكـفـك صفعـتـه *** وفـرجـت هـم الـلي عـليـه الغـليبـه
مـن عـال مـا سنع طـريقه سبعـتـه *** ومن خالـف السنـة تردى نصيـبـه
تأتيه في وضح اللنقا مـا خـدعـتـه *** ضد العصاه اهـل النفوس الغضيبه
انت الذي أنـف المعـادي جـدعـتـه *** نـلـت الـمـعـالـي والمعـالـي تـعـيبـه
وأنـت الـذي صرح المعالي طلعتـه *** مجـدك تعـلى فـوق عـال الجـذيـبـه
تشري رفيع المجـد مـا يـوم بعـتـه *** ويـمنـاك تشبـه للرياض الخصيبـه
والـكـل يشكـر لـك صنـيـع صنعتـه *** حيثك سليل اللي العرب تقتـقي بـه
يابـن فـهـد در الـمـفـاخـر رضعـته *** والـدك عـز الشعـب يجذبـك طـيبـه
وجهـّك لافـعـال الـمـراجـل وطعـتـه *** مهما فعلـت الطيب ما هي غريبـه
منهـاج ابـو فيصل وسلمه تـبـعـتـه *** الـلـي بحـزات الـلـزم نـلـتـجـي بـه
هذه القصيدة مرفوعه إلى صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن
عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه وسدد خطاه : 136
شعر عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي :
يالأميـر أبـن الأميـر أبـن المليـك *** يـا سليـل المجـد يا نسل الملـوك
الفـخـر والمجـد يا تـركي يـبـيـك *** أنـت أبن طلال والناس امدحـوك
الكـرم والجـود نـبـعـه من يـديـك *** وارثـه يا أميـر من جدّك وأبـوك
كـم مـعـوز مـن يمينك نـال شيـك *** مدتـك تغنيه عـن قـرض البنـوك
والـمـراجـل كـلـهـا مـنـك وإلـيـك *** سيرت جـدودك عـليهـا عـودوك
فرحة اللي فـي قـيـوده يحتـريـك *** مـا تـعـذّر للـرجـال اليـا نـصـوك
فـزعـة الـلي لاذ بالـلـه ثـم فـيـك *** يبشرون اللي على اعتاقه نخوك
كـم عـتـق رقـاب قيدهـا البـريـك *** وكم زرت أجـواد بالجاه وعطوك
كـل مـن حـررت عنقـه ما نسيك *** طـاب سعـيـك والحـمايـل قـدروك
يلهـجـون بـقـول يـرحـم والـديـك *** بالـدعـاء للوالدين الـلي أنجبوك
أنت اللي بالحق تنصر من يجيك *** وتجتهد في حـل لولاس الشبوك
أبـي أدوّن حجـتي وأسنـد عليـك *** أقض ما بيني وبين اللي اقنعوك
يالأمير ألفـت نظـرك لمـن يحيك *** كيده ويزرع بـدرب الناس شـوك
بـس يجـري بالـدوايـر لـه دبيـك *** كـم مـسئـولاً بـرك عـنـده بــروك
يا طويل العمر وضعه مـا خفيـك *** بـالـنـمـايـم دايـم لـسـانـه يـلــوك
نالني ظلمه من الدعـوى هـذيـك *** مستكن الحـقـد لـو سّـنه ضحوك
قـلـت للظّالـم عـلى الـلـه اشتكيك *** عـن دعايات الخطآ صك الحنوك
وقلت لـه هـوّد عسى الله ايهديك *** وأستمع للي عن الظّلم انصحوك
وقـلت لـه هات الدليل ونرتضيك *** وأتـرك الـلي بالسوالف وهّمـوك
والـلـه الـلي مـالـه بملكه شريـك *** ماغلطت بحرف من خطيت بوك
مـا كتبت كتـاب مظمونـه ركـيـك *** لـو نشدت أهـل الضماير خبّروك
الحقـايـق واضحـه مثـل التـريـك *** أثبت وعندي عـلى قولي صكوك
جـدنـا وايـل تسلسل مـن عـتـيـك *** من ضنا عناز ما بأصله شكـوك
يـدري بـتـاريـخ وايـل كـل بـيــك *** قبل عصرالنت هـو والفيس بوك
النسب ثابت كما الصلب السميك *** بالرسوخ أثبت من جـدار البلوك
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه القصيدة ترحيب بصاحب السمو الأمير
محمد بن سعد بن خالد بن محمد بن عبدالرحمن آل سعود في منزل الشيخ
فهد بن راضي بن عبدالرحمن الراضي رئيس مركز قصيبا : 137
فـاح نـفـح القـوافي بالشـذا والعـبيـر *** من مفيض القـريحه قلتها باختصار
يـا هـلا مـرحـبـابـك يا سمـو الأمـيـر *** عـند شيخ وقـور ولـك بقـلبـه وقـار
أبو فيصل يرحّب من صميم الضمير *** يبتهج فـي وجودك يعتـزي بأفتخـار
عـنـد كـل الحـمـايـل لـك مـقـامٍ كبيـر *** حيث مجناك صيرم من مواكر حرار
يـا سمي الشجاع وملتجـأ المستجيـر *** عز جاره ومزبن من به الوقت جار
أبـو جـدك مـحـمـد بالحسام الشطيـر *** هـوعضيد الموحد فوق قـب المهـار
وأنت نسل الكـرام وبالمكـارم جديـر *** مجدكم ورث جـد وليس هو مستعار
يا حـفيـد البواسـل محتميـن القصير *** يـوم خوض المعامع يجلبون العـمار
ينطحون المعادي كـان جـاهـم نـذيـر *** باللقاء من غزاهم راح جيشه فـرار
يردعون الخصيم ويجبرون الكسيـر *** ومن نواهم بسيه زال واصبح دمـار
عزوة سعود مبطي لهم عـلم شهيـر *** صيتهم دوم يذكر مثـل ضوح النهـار
طفلهم قـبـل يـبلـغ بالمـراجـل خبـيـر *** بالكرم والشجاعة فـاز عقب أختبـار
كـل مـن سـاد منهـم للشريعة نصيـر *** ناصروا كـل مسلم عـلى دينـه يـغـار
كـل مـن سـاد منهـم بالعـدالـه يسيـر *** منهج الحـق الأبلـج واضعينه شعـار
هـم حجانـا وذرانـا بالـزمان العسيـر *** وهم سطام العنيد ومن طمع بالديـار
حكم شعب الجزيرة مالهم بـه خشير *** حرروها وحموها يـوم قـدح الشرار
أسرة الخير حصّل شعبهم كـل خـيـر *** جملة أحفاد مقرن من ربيعـة خـيـار
هـم معين المعـوّق والمسن الضرير *** وهـم سعيف الثكالا واليتاما الصغـار
هم ربيع الهجافا وهـم غنات الفقيـر *** من دخل في رفقهم نـال كـل اعـتبـار
حـنا منهم ومعهم نرتبط فـي مصيـر *** لهم نعـلن ولانـا بالصـراحـة اجـهـار
قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي هذه القصيدة بمناسبة زيارة أصحاب السمو
انجال الأمير سعد بن خالد بن محمد آل سعود للشيخ شخيّر الدهيمان أبو دهيمان : 138
نظّمـت قـافي بالصناديـد الأبـطـال *** تمجيد ساس المجد واجب عليـه
سـلايـل الـلي للهـواشيـل مـدهـال *** سـعـد كـفـوفـه بالـمـكـارم نـديـه
والجد خالد ليـث ممدوح الأفعـال *** مجـده عـريـق وعـزوتـه مقرنيه
نسل الشجاع اللي لعلم الفخر نال *** يـوم المـراجـل بالعـزوم القـويـه
خلفـة محمـد زاكي الجـد والخـال *** عضيد أبو تركي عـريب السميـه
أحفاد نسل سعود سمحين الأقبال *** لهم الفخر موروث ما هـو حذيـه
عوق اللدود مهديت كـل من عـال *** يـوم الفوارس مـا تهـاب المنيـه
أمجادهـم تسلسلت عـبـر الأجيـال *** بهم الصخى والمرجلـة والحميه
أهـل المكارم والفضايل والأنـفـال *** الـلي رفـعـوا رايات نجـد العـذيه
أفعالهـم فـاقـت تواصيف الأقـوال *** بانت عـلى الأشهـاد ماهي خفيـه
وأعمالهم بالطايله خيـر الأعمـال *** يـا بـعـدهـم عـن الـعـلـوم الرديـه
لهم مواقف باللـزم موقـف رجال *** منصى لحـل المعضلـة والقضيـه
دوم بـذراهـم يأمن الخايـف الـذال *** زبن الدخيل الـلي عليـه الدعيـه
اللي زبنهم زابنن لـه عـلى اجبال *** عـن العواصف والهواجـر ذريـه
مبطي لهم في عالي المجد منزال *** سادوا بشرع الـلـه وسنّـة نبـيـه
ما شفت بهم اللي من الكبر يختال *** متواضعين وعندهـم حسن نـيـه
الدار باجوها عـلى خيـل واجمـال *** فـوق الجياد وفوق كـور المطيـه
يـوم الجفا والناس ما تملك ريـال *** عصر المجاعـه والحيـاة الشقيه
يـوم الخلايق مـا تجـد كيل يكتـال *** ومن دار مونـه ما يحصّل وقـيّـه
هم ريفها يـوم الزمن يشده البـال *** واليوم عصر الخيـر مافيـه زيـه
الخيـر حـل بدارهـم والوهـق زال *** والـكـل يـرفــل بالـحـيـاة الـهنيـه
تغيـرت ببجهودهـم كـل الأحـوال *** الخير عـم وطـاب غـرس الوديه
وختـام منظومي نرحـب بالأشبال *** لكـم مـن شخيّـر جـزيـل التحـيّـه
أبو دهيمان الـوايـلي طيّـب الفـال *** شبحـه بـعـيـد ولا أهـدافـه دنـيـه
لـه مجلسٍ مـا دوجوا فيه الأنـذال *** بـه تجتمع كـل الوجوه الـرضيّـه
وله جفنة فيحا بها الوان واشكال *** أنـواع من كـل الصنوف الشهيه
كم حاشي منظر سنامه تـقـل شال *** بـرّك وقلّط بالصحـون الـفـضيـه
يتبع