03-29-2022, 05:42 AM
|
#21
|
صاحب الموقع
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 10,432
|
يعطيك العافيه ..
اتمنى تشرح لنا هذه الابيات لشالح بن هدلان
ما ذكـر به حيٍ بكـى حي يا ذيـب
واليـوم أنـا ببكيـك لو كنـت حيـا
*
يا ذيب يبكـونك هل الفطـر الشيـب
إن لايعتـهم مثـل خيـل المحيــا
*
وتبكيـك قطعـانٍ عليـها الكواليـب
شيـال حمـل اللـي يبـون الكفيـا
*
وتبكيـك وضـحٍ علقـوها دباديـب
إن رددت مـن يمـة الخـوف عيـا
*
ويبكيـك من صكـت عليه المغاليـب
إن صاح بأعلى صوت يا هل الحميـا
*
ننزل بك الحـزم المطـوف لياهيـب
إن رددوهــن نـاقليـن العصيــا
*
أنا أشهـد إنك بينـنا منقـع الطيـب
والطيـب عسـرٍ مطلبـه مـا تهيـاا
الله يعافيك ويبقيك عزيزنا الفاضل بين كل قبيلة وقبيلة اختلاف في بعض اللّهجات والمعاني وبين كل منطقة ومنطقة اختلاف وكذلك بين كل جيل وجيل اختلاف بالأخص في هذا العصر لأن المقتنيات التي كانت توجد في الجيل الماضي غير معروف الكثير منها في وقتنا الحاضر وأرى أن القصيدة مفرداتها واضحة كل الوضوح وإذا تقصد مواقف الأبيات فهي :
( الفطر الشيب هي الأبل المسنّة اللاتي قد كبرت ) ( الكلاليب اعتقد أنه أدوات توضع على الأبل ) ( الدباديب ومفردها دبدوب وهو ذيل ثعلب يعلقونه على الناقة المفضّلة من الأبل للزهو ) ( المغاليب ويقال الغلب من انواعل السلاح الأبيض القديم )
|
|
|