أديبنا العزيز المكرم، صح الله بدنك وشآنك وبارك الله فيك وعليك وأثلج صدورنا برضاك وإعجابك وأطال بعمرك وأبلغك وهنّئك بصلاح ورفعة الذريّة والسميّة، فأنت النبع الذي ننهل من معينة وصاحب السبق في كل شيء، وكلماتك أعلاه بمحبيك والفخورين بجنابك هي وسام فخر نعلو ونسمو به أنا وأخيك الشاعر محمد الطرقي القهيدان حفظك الله وإياه.