عرض مشاركة واحدة
قديم 04-10-2015, 05:54 PM   #6
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 173
افتراضي

ابومشعل حياك الله
انت تعرف ان كثير من ابيات الشعر تحرف مع الوقت ، ويطري عليها التغيير وحتى نسبة الشاعر ، وهذا امر لاغرابة فيه ، تجد الشاعر والقصيدة والمناسبه تتغير وكل من تصل له القصيدة من اهله يعتقد ويجزم بصحة مالديه ، وانا اقول ربما الشيخ على صواب وانا على خطا ولكن ماعندي لااجزم بقطعية صحته الا انه شي سمعته من اكثر من شايب ، ودايم يرددون ويذكرون رحم الشيابين والخموج ، قد يكون الامر صحيح وهناك رحم وربما ليس له علاقة بالقصيده فأنا ان تبين لي الصحيح ارجع عن ماقلت
نعم ظويهر الخمج صحيح وهذا خطأ مني بالاسم اما القصيده فهي ياعنّد الحفره عسى ماتسيلين ، وقد ورد روايه ياعند النقره ،

وتعقيب الشيخ الشاوي بارك الله فيه لايعني القطع بصحة قوله او حتى قولي ، انما هذا البيت يروونه شيبان واسمعه من قديم وشيبان تجاوزو التسعين عام والشيابين والخموج بينهم رحم قديم ،

والمقصود بعنّد الحفره ، حسب سؤالي عنها لاحقا انها المنطقه الواقعه الان جنوب شرق او شرق من الهذلولي والجدعا وهي منطقه لم اتيها ولم اقف عليها انما تيسر لي مجي الهذلولي وجدعا والتي هي موارد قديمه واليوم قرى واهلها الشملان من السلقا ، لكن ماتبين لي من خلال الاستقراء ان الشيابين اكالحين نزلوا اكالمحل وحصل فرقة بين ناس وناس وانا اقول هذا من عندي ولكن من منطق الشاعر لما يقول : ياعند الحفره عسى ماتسيلين ،،، الشطر ثاني غايب عني ونسيته مار ان في مالفظه ولااودي احرف الشطر ( يقطعك .... مما معناه ان حصل تفرقه )

الحفره والنقره هي نفسها ولكن الناس تختلف بالمنطق نقره وحفره مترادفات بالمعنى، عند عنزة بديار بشر النقره نقرة سوعان المعروفه وكل نقرة تسمى بسم نقرة العباسية ونقرة ارواف الخ وانا كان اعتقادي ان القصيده تخصها لكن تبين ان المكان كما اشرت معروف بعنّد ومن لفظه انه ضليع ماهو كبير لحاله ، وانا ماوقفت عليه ولاشفت ارضه ، الا ان الوكاد انه يشاحي الحرة من شمال غربها ولا اعلم ان كان بين السمار والحمار ، لكن اعتقد انه بهبجة يم هالحره

وان كان الشيخ الشاوي حفظه الله لديه القصة كامله فليأتينا بها ونعلم متى الرسالين كانوا مع الخموج ربما يكون هو صحيح وانا مخطئ ،

ومثلها يابومشعل سالفة بيضا نثيل ، حبذا لو تعطينا تفصيلها ، حيث ان عنزة يعرفون ان اول من حفر بيضا نثيل هو الشيخ عبدالله القلادان ، وقبلها كانت المسكا على البيدي ومواردها منها وجنوب ،
والكلام هذا قبل تشلع عنزة للشمال ،حيث المسكا لهم موارد معروفة والى الان عليها المسيكي وسم المسكا ، بعضها اصبح لقبائل غيرها واحتفظ من بقي من المسكا بالبيدي وثم تملك يتيم ين زيدان الحفيره وهي عــدّ ، وهذا لاحقا لان على وقت الشيخ ابن قلادان لم تكن ملك احد ولم يعلم احد عنها ، كانت خميله على فم القليب ومسويها العج ، بعض الناس قد يستغرب ويقول كيف محد لقاها ،
ونشير هنا ان الارض ماهي مثلها هاللون ،بهاكالوقت الحاشي ماتشوفه من معابش الشجر من ضمران وفرس وشنان وعراد ورمث ، اللي هالحين بس الاعجة تلوفها ،،

المهم ان الشيخ عبدالله القلادان حفر بيضا نثيل واللي حفروها المسكا ، وهم يحفرون كان نثيلها ابيض وقاموا يرددون بيضا نثيل بيضا نثيل وركبها الاسم ، والمسكا كانوا يقيضون عليها وحصلت معركة بين المسكا وبين امير حايل الاول ابن علي قبل ابن رشيد ،ومعه الترك ولااعلم سبب الخلاف هل هو دفع زكاه او غيره واقبل الجيش مع ريع المغني والرقيبه كان براس درعا اسمها درعا على اسمها طويّله ذوان من بيضا نثيل وشرق والقصة طويله انتهت بكسر الترك
بالنسبة للسالفه هذي فيه سالفة مشابهه لها تذكر واكتنك ذكرتها اذا ماني ناسي ولكن باختلاف بانه على الرماح ،

انا لااجزم بان السالفه حق او باطل حيث ان الخطا والصواب محتمل للسالفه الاوله والثانيه ولكن هذا مايردده حتى من غير السبعه من الجعافره وخصوصا اهل بيضا نثيل يعرفونها وقبر الشيخ ابن قلادان موجود في بيضا نثيل كاشاره ، بعد فترة لااعلم كم سنة او سنتين او غيرها زاعت المسكا وضربوا النفود مع خل الاجناب ، ولحقوا بمن راح للشمال وبقي من بقي ، ولازال ابناء عمومتنا المسكا على جماعات يروحون للشمال حتى الى وقت قريب حتى صارت حدود الدول .

هذا ماعندي ولي تعقيب لاحقا ان شاء الله

التعديل الأخير تم بواسطة فهد المسيكي ; 04-10-2015 الساعة 07:31 PM
فهد المسيكي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس